مشاركة ونشر

أسماء الله الحسنى

لله جل جلاله 99 اسم، في هذه الصفحة نعرض لكم اسماء الله الحسنى مع الوصف لكل أسم.، في السُّنة الصحيحة عن أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لله تسعة وتسعون اسمًا، مَن حَفِظها، دخَلَ الجنة، وإنَّ الله وِتْرٌ يحبُّ الوِتْرَ)).

هُوَ ٱللَّهُ ٱلْخَـٰلِقُ ٱلْبَارِئُ ٱلْمُصَوِّرُ ۖ لَهُ ٱلْأَسْمَآءُ ٱلْحُسْنَىٰ ۚ يُسَبِّحُ لَهُۥ مَا فِى ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ۖ وَهُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْحَكِيمُ - الآية الرابعة والعشرين (٢٤) من سورة الحَشر

اللَّهُ

وهو الاسم الأعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله أول أسمائه، وأضافها كلها إليه فهو علم على ذاته سبحانه

[1] الرَّحْمَنُ (Ar Rahmaan)

كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز أن يقال رحمن لغير الله، وذلك لأن رحمته وسعت كل شيء وهو أرحم الراحمين

ورد الأسم في 2 مواضع في القرآن الكريم :
[2] الرَّحِيمُ (Ar Raheem)

هو المنعم أبدا، المتفضل دوما، فرحمته لا تنتهي

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[3] الْمَلِكُ (Al Malik)

هو الله، ملك الملوك، له الملك، وهو مالك يوم الدين، ومليك الخلق فهو المالك المطلق

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[4] الْقُدُّوسُ (Al Quddus)

هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول

ورد الأسم في 2 مواضع في القرآن الكريم :
[5] السَّلاَمُ (As Salaam)

هو ناشر السلام بين الأنام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[6] الْمُؤْمِنُ (Al Mu'min)

هو الذي سلم أوليائه من عذابه، والذي يصدق عباده ما وعدهم

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[7] الْمُهَيْمِنُ (Al Muhaymin)

هو الرقيب الحافظ لكل شيء، القائم على خلقه بأعمالهم، وأرزاقهم وآجالهم، والمطلع على خفايا الأمور وخبايا الصدور

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[8] الْعَزِيزُ (Al Azeez)

هو المنفرد بالعزة، الظاهر الذي لا يقهر، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[9] الْجَبَّارُ (Al Jabbaar)

هو الذي تنفذ مشيئته، ولا يخرج أحد عن تقديره، وهو القاهر لخلقه على ما أراد

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[10] الْمُتَكَبِّرُ (Al Mutakabbir)

هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[11] الْخَالِقُ (Al Khaaliq)

هو الفاطر المبدع لكل شيء، والمقدر له والموجد للأشياء من العدم، فهو خالق كل صانع وصنعته

ورد الأسم في 5 مواضع في القرآن الكريم :
[12] الْبَارِئُ (Al Baari)

هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق، القادر على إبراز ما قدره إلى الوجود

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[13] الْمُصَوِّرُ (Al Musawwir)

هو الذي صور جميع الموجودات، ورتبها فأعطى كل شيء منها صورة خاصة، وهيئة منفردة، يتميز بها على اختلافها وكثرتها

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[14] الْغَفَّارُ (Al Ghaffaar)

هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والآخرة

ورد الأسم في 5 مواضع في القرآن الكريم :
[15] الْقَهَّارُ (Al Qahhaar)

هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته، وخضعت له الرقاب وذلت له الجبابرة، وصرف خلقه على ما أراد طوعا وكرها، وعنت الوجوه له

ورد الأسم في 5 مواضع في القرآن الكريم :
[16] الْوَهَّابُ (Al Wahhaab)

هو المنعم على العباد، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال، كثير النعم، دائم العطاء

ورد الأسم في 3 مواضع في القرآن الكريم :
[17] الرَّزَّاقُ (Ar Razzaaq)

هو الذي خلق الأرزاق وأعطى كل الخلائق أرزاقها، ويمد كل كائن لما يحتاجه، ويحفظ عليه حياته ويصلحه

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[18] الْفَتَّاحُ (Al Fattaah)

هو الذي يفتح مغلق الأمور، ويسهل العسير، وبيده مفاتيح السماوات والأرض

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[19] اَلْعَلِيْمُ (Al 'Aleem)

هو الذي يعلم تفاصيل الأمور، ودقائق الأشياء وخفايا الضمائر، والنفوس، لا يعزب عنه مثقال ذرة، فعلمه يحيط بجميع الأشياء

ورد الأسم في 5 مواضع في القرآن الكريم :
[20] الْقَابِضُ (Al Qaabid)

هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله وحكمته، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[21] الْبَاسِطُ (Al Baasit)

هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله وحكمته، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[22] الْخَافِضُ (Al Khaafid)

هو الذي يخفض الأذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات ويرفعهم على عدوهم فينصرهم وهو رافع السماوات السبع

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[23] الرَّافِعُ (Ar Raafi')

هو الذي يخفض الأذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات ويرفعهم على عدوهم فينصرهم وهو رافع السماوات السبع

ورد الأسم في 2 مواضع في القرآن الكريم :
[24] الْمُعِزُّ (Al Mu'iz)

هو الذي يهب القوة والغلبة والشدة لمن شاء فيعزه، وينزعها عمن يشاء فيذله

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[25] المُذِلُّ (Al Mudhil)

هو الذي يهب القوة والغلبة والشدة لمن شاء فيعزه، وينزعها عمن يشاء فيذله

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[26] السَّمِيعُ (As Samee')

ومعناه سمعه لجميع الأصوات الظاهرة والباطنة الخفية والجلية، وإحاطته التامة بها، ومعناه أيضًا: سمع الإجابة منه للسائلين والداعين والعابدين فيجيبهم ويثيبهم

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[27] الْبَصِيرُ (Al Baseer)

هو الذي يرى الأشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل شيء علماً

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[28] الْحَكَمُ (Al Hakam)

هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معقب لحكمه

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[29] الْعَدْلُ (Al 'Adl)

هو الذي حرم الظلم على نفسه، وجعله على عباده محرما، فهو المنزه عن الظلم والجور في أحكامه وأفعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[30] اللَّطِيفُ (Al Lateef)

هو البر الرفيق بعباده، يرزق وييسر ويحسن إليهم، ويرفق بهم ويتفضل عليهم

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[31] الْخَبِيرُ (Al Khabeer)

هو العليم بدقائق الأمور، لا تخفى عليه خافية، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كان ويكون

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[32] الْحَلِيمُ (Al Haleem)

هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة، بل يعفوا ويؤخر، ولا يسرع بالفعل قبل أوانه

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[33] الْعَظِيمُ (Al 'Azeem)

هو العظيم في كل شئ، عظيم في ذاته وأسمائه وصفاته، عظيم في رحمته، عظيم في قدرته، عظيم في حكمته، عظيم في جبروته وكبريائه، عظيم في هبته وعطائه، عظيم في خبرته ولطفه، عظيم في بره وإحسانه، عظيم في عزته وعدله وحمده، فهو العظيم المطلق، فلا أحد يساويه

ورد الأسم في 3 مواضع في القرآن الكريم :
[34] الْغَفُورُ (Al Ghafoor)

هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم. الفرق بين هذا الاسم واسم الغفار أن اسم الغفور يكون للدلالة على مغفرة الذنب مهما عظم وأيس صاحبه من المغفرة أما الغفار فتدل على مغفرة الله المستمرة للذنوب المختلفة لأن الإنسان خطاء فالله غفار

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[35] الشَّكُورُ (Ash Shakoor)

هو الذي يزكو عنده القليل من أعمال العباد، فيتقبلها ويضاعف أجرها

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[36] الْعَلِيُّ (Al 'Aliyy)

هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الأنداد والأضداد، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[37] الْكَبِيرُ (Al Kabeer)

هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وأفعاله فلا يحتاج إلى شيء ولا يعجزه شيء (ليس كمثله شيء)

ورد الأسم في 3 مواضع في القرآن الكريم :
[38] الْحَفِيظُ (Al Hafeez)

هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل

ورد الأسم في 3 مواضع في القرآن الكريم :
[39] المُقيِت (Al Muqeet)

هو المتكفل بإيصال أقوات الخلق إليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[40] الْحسِيبُ (Al Haseeb)

هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله

ورد الأسم في 3 مواضع في القرآن الكريم :
[41] الْجَلِيلُ (Al Jaleel)

هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص

ورد الأسم في 3 مواضع في القرآن الكريم :
[42] الْكَرِيمُ (Al Kareem)

هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لأنواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله

ورد الأسم في 2 مواضع في القرآن الكريم :
[43] الرَّقِيبُ (Ar Raqeeb)

هو الرقيب الذي يراقب أحوال العباد ويعلم أقوالهم ويحصي أعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء

ورد الأسم في 2 مواضع في القرآن الكريم :
[44] الْمُجِيبُ (Al Mujeeb )

هو الذي يجيب دعاء من دعاه، وسؤال من سأله، ويقابله بالعطاء والقبول، ولا يسأل أحد سواه

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[45] الْوَاسِعُ (Al Waasi')

هو الذي وسع رزقه جميع خلقه، وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء

ورد الأسم في 3 مواضع في القرآن الكريم :
[46] الْحَكِيمُ (Al Hakeem)

هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الأمور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[47] الْوَدُودُ (Al Wudood)

هو المحب لعباده، والمحبوب في قلوب أوليائه

ورد الأسم في 2 مواضع في القرآن الكريم :
[48] الْمَجِيدُ (Al Majeed)

هو الله تمجَّد بفعاله، ومجَّده خلقه لعظمته، والمجيد هو واسع الكرم، ووصف نفسه بالمجيد وهو متضمن كثرة صفات كماله وسعتها، وعدم إحصاء الخلق لها، وسعة أفعاله وكثرة خيره ودوامه. وتعني أيضاً البالغ النهاية في المجد، الكثير الإحسان الجزيل العطاء العظيم البر. تمجد

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[49] الْبَاعِثُ (Al Baa'ith)

هو باعث الخلق يوم القيامة، وباعث رسله إلى العباد، وباعث المعونة إلى العبد

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[50] الشَّهِيدُ (Ash Shaheed)

هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[51] الْحَقُّ (Al Haqq)

هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد أولياءه فهو المستحق للعبادة

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[52] الْوَكِيلُ (Al Wakeel)

هو الكفيل بالخلق القائم بأمورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه، ومن استغنى به أغناه وأرضاه

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[53] الْقَوِيُّ (Al Qawiyy)

هو صاحب القدرة التامة البالغة الكمال غالب لا يُغلب فقوته فوق كل قوة، ولايرد قضاءه راد، ينفذ أمره، ويمضي قضاؤه في خلقه، شديد عقابه لمن كفر بآياته وجحد حججه

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[54] الْمَتِينُ (Al Mateen)

هو الشديد الذي لا يحتاج في إمضاء حكمه إلى جند أو مدد ولا إلى معين، فهو المتناهي في القوة، التي لاتلحق أفعاله مشقة، ولايمسه فيها لغوب

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[55] الْوَلِيُّ (Al Waliyy)

هو المحب الناصر لمن أطاعه، ينصر أولياءه، ويقهر أعداءه، والمتولي الأمور الخلائق ويحفظهم

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[56] الْحَمِيدُ (Al Hameed)

هو المستحق للحمد والثناء له منتهى الحمد وأطيبه على ذاته وصفاته وعلى نعمه التي لا تحصى

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[57] الْمُحْصِي (Al Muhsi)

هو الذي أحصى كل شيء بعلمه، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل

ورد الأسم في 2 مواضع في القرآن الكريم :
[58] الْمُبْدِئُ (Al Mubdi)

هو الذي أنشأ الأشياء، واخترعها ابتداء من غير سابق مثال

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[59] الْمُعِيدُ (Al Mu'eed)

هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة إلى الممات في الدنيا، وبعد الممات إلى الحياة يوم القيامة

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[60] الْمُحْيِي (Al Muhiy)

هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[61] اَلْمُمِيتُ (Al Mumeet)

هو مقدر الموت على كل من أماته ولا مميت سواه، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[62] الْحَيُّ (Al Haiyy)

هو المتصف بالحياة الأبدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي أزلا وأبدا وهو الحي الذي لا يموت

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[63] الْقَيُّومُ (Al Qayyoom)

هو القائم بنفسه، الغني عن غيره، وهو القائم بتدبير أمر خلقه في إنشائهم ورزقهم

ورد الأسم في 3 مواضع في القرآن الكريم :
[64] الْوَاجِدُ (Al Waajid)

هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه، ويدرك كل ما يريده

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[65] الْمَاجِدُ (Al Maajid)

هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي، له العز في الأوصاف والأفعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[66] الْواحِدُ (Al Waahid)

هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وأفعاله، واحد في ملكه لا ينازعه أحد، لا شريك له سبحانه

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[67] اَلاَحَدُ (Al Ahad)

هو المطاع الذي لا يقضى دونه أمر، الذي يقصد إليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[68] الصَّمَدُ (As Samad)

هو الذي يقدر على إيجاد المعدوم وإعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[69] الْقَادِرُ (Al Qaadir)

هو الذي يقدر على إصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[70] الْمُقْتَدِرُ (Al Muqtadir)

هو الذي يقدم الأشياء ويضعها في مواضعها، فمن استحق التقديم قدمه

ورد الأسم في 3 مواضع في القرآن الكريم :
[71] الْمُقَدِّمُ (Al Muqaddim)

هو الذي يؤخر الأشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير

ورد الأسم في 2 مواضع في القرآن الكريم :
[72] الْمُؤَخِّرُ (Al Mu’akhir)

هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو أول قبل الوجود

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[73] الأوَّلُ (Al Awwal)

هو الباقي بعد فناء خلقه، البقاء الأبدي يفنى الكل وله البقاء وحده، فليس بعده شيء

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[74] الآخِرُ (Al Aakhir)

هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه، الظاهر وجوده لكثرة دلائله

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[75] الظَّاهِرُ (Az Zaahir)

هو العالم ببواطن الأمور وخفاياها، وهو أقرب إلينا من حبل الوريد

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[76] الْبَاطِنُ (Al Baatin)

هو المالك للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته، ينفذ فيها أمره، ويجري عليها حكمه

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[77] الْوَالِي (Al Waali)

هو الذي جل عن إفك المفترين، وتنزه عن وساوس المتحيرين

ورد الأسم في 2 مواضع في القرآن الكريم :
[78] الْمُتَعَالِي (Al Muta’ali)

هو العطوف على عباده ببره ولطفه، ومن على السائلين بحسن عطائه، وهو الصدق فيما وعد

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[79] الْبَرُّ (Al Barr)

هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء، والتوبة بغفران الذنوب

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[80] التَّوَابُ (At Tawwaab)

هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء، والتوبة بغفران الذنوب

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[81] الْمُنْتَقِمُ (Al Muntaqim)

هو الذي يترك المؤاخدة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي

ورد الأسم في 3 مواضع في القرآن الكريم :
[82] العَفُوُّ (Al Afuww)

هو المتعطف على المذنبين بالتوبة، الذي جاد بلطفه ومَنَّ بتعطفه، يستر العيوب ثم يعفو عنها

ورد الأسم في 3 مواضع في القرآن الكريم :
[83] الرَّؤُوفُ (Ar Ra’oof)

هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه، ولا معقب لأمره

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[84] مَالِكُ الْمُلْكِ (Maalik Ul Mulk)

هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة، المختص بالإكرام والكرامة وهو أهل لأن يجل

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[85] ذُوالْجَلاَلِ وَالإكْرَامِ (Dhu Al Jalaali Wa Al Ikraam)

هو العادل في حكمه، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم، ثم يكمل عدله فيرضي الظالم بعد إرضاء المظلوم

ورد الأسم في 2 مواضع في القرآن الكريم :
[86] الْمُقْسِطُ (Al Muqsit)

هو الذي جمع الكمالات كلها، ذاتا ووصفا وفعلا، الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينة، والذي يجمع الأولين والآخرين

ورد الأسم في 2 مواضع في القرآن الكريم :
[87] الْجَامِعُ (Al Jaami')

هو الذي لا يحتاج إلى شيء، وهو المستغني عن كل ما سواه، المفتقر إليه كل من عاداه

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[88] الْغَنِيُّ (Al Ghaniyy)

هو معطي الغنى لعباده، يغني من يشاء غناه، وهو الكافي لمن شاء من عباده

ورد الأسم في 4 مواضع في القرآن الكريم :
[89] الْمُغْنِي (Al Mughi)

هو الذي أعطى كل شيء

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[90] اَلْمَانِعُ (Al Maani')

يمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء أو حماية

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[91] الضَّارَّ (Ad Daaarr)

هو المقدر للضر على من أراد كيف أراد

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[92] النَّافِعُ (An Naafi’)

مقدر النفع والخير لمن أراد كيف أراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[93] النُّورُ (An Noor)

هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق، ويلهمه اتباعه، الظاهر في ذاته، المظهر لغيره

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[94] الْهَادِي (Al Haadi)

هو المبين للخلق طريق الحق بكلامه يهدي القلوب إلى معرفته، والنفوس إلى طاعته

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[95] الْبَدِيعُ (Al Badi')

هو الذي لا يماثله أحد في صفاته ولا في حكم من أحكامه، أو أمر من أموره، فهو المحدث الموجد على غير مثال

ورد الأسم في 2 مواضع في القرآن الكريم :
[96] اَلْبَاقِي (Al Baaqi)

هو وحده له البقاء، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الأزلي، غير قابل للفناء فهو الباقي بلا انتهاء

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[97] الْوَارِثُ (Al Waarith)

هو الأبقى الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق، وهو يرث الأرض ومن عليها

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[98] الرَّشِيدُ (Ar Rasheed)

هو الذي أسعد من شاء بإرشاده، وأشقى من شاء بإبعاده، عظيم الحكمة بالغ الرشاد

ورد الأسم في 1 مواضع في القرآن الكريم :
[99] الصَّبُورُ (As Saboor)

هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل، ويستر الذنوب، ويؤخر العقوبة، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع

ورد الأسم في 3 مواضع في القرآن الكريم :