معلومات حول سورة هود

الأسم بالانجليزي : Hud
عدد الآيات : 123
النزول : مكية
ترتيبها في القرأن الكريم : 11
ترتيب النزول : 52
الموضع : من الصفحة 221 الى الصفحة 235
عدد الكلمات : 1,947
عدد الحروف : 7,633
معني أسمها: (هود عليه السلام): هو نبي الله هود بن شالح، يرجع نسبه إلى سام بن نوح عليه السلام، أرسله الله تعالى إلى قوم عاد في موضع الأحقاف من بلاد اليمن
سبب تسميتها: تفصيل قصة هود عليه السلام في هذه السورة دون غيرها من سور القرآن الكريم
أسماؤها: لا يعرف للسورة اسم آخر سوى سورة (هود عليه السلام)
مقصدها العام: بيان مهمة الرسل في تقرير عقيدة التوحيد والبعث، وموقف أقوامهم منهم
سبب نزولها: سورة مكية، لم ينقل سبب لنـزولها جملة واحدة، ولكن صح لبعض آياتها سبب نزول
فضل سورة هود:

فيها موعظة شديدة عن العذاب وأهوال يوم القيامة، فعن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال أبو بكر رضي الله عنه: يا رسول الله قد شبت، قال: (شيبتني (هود) و(الواقعة) و(المرسلات) و(عم يتساءلون) و(إذا الشمس كورت)). (حديث صحيح، رواه الترمذي)

هي من ذوات (الٓر)، ففي الحديث الطويل أن رجلا أتى رسول الله ﷺ فقال: أقرئني يا رسول الله، فقال: (اقرأ ثلاثا من ذوات (الٓر)). (حديث صحيح، رواه أبو داوود)
مناسباتها :

مناسبة أول سورة (هود عليه السلام) بآخرها: الحديث عن اسم الله الخبير ومقتضاه، فقال في فاتحتها: (من لدنۡ حكيم خبير ١)، وقال في خاتمتها: (وما ربك بغٰفل عما تعۡملون ١٢٣)

مناسبة سورة (هود عليه السلام) لما قبلها من سورة (يونس عليه السلام): اختتمت سورة (يونس عليه السلام) باسم الله الحكيم فقال: (ۚ وهو خيۡر ٱلۡحٰكمين ١٠٩)، وافتتحت سورة (هود عليه السلام) باسم الله الحكيم فقال: (من لدنۡ حكيم خبير ١)