تقدم إعرابها.
هي الآية رقم (96) من سورة الوَاقِعة تقع في الصفحة (537) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (5075) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
إن هذا الذي قصصناه عليك -أيها الرسول- لهو حق اليقين الذي لا مرية فيه، فسبِّح باسم ربك العظيم، ونزِّهه عما يقول الظالمون والجاحدون، تعالى الله عما يقولون علوًا كبيرًا.
(فسبح باسم ربك العظيم) تقدم.
( فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ) فسبحان ربنا العظيم، وتعالى وتنزه عما يقول الظالمون والجاحدون علوا كبيرا.والحمد لله رب العالمين حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه.(تم تفسير سورة الواقعة).
( فسبح باسم ربك العظيم ) قال أحمد : حدثنا أبو عبد الرحمن ، حدثنا موسى بن أيوب الغافقي ، حدثني عمي إياس بن عامر ، عن عقبة بن عامر الجهني قال : لما نزلت على رسول الله - ﷺ - : ( فسبح باسم ربك العظيم ) قال : " اجعلوها في ركوعكم " ولما نزلت : ( سبح اسم ربك الأعلى ) ( الأعلى : 1 ) ، قال رسول الله - ﷺ - : " اجعلوها في سجودكم " . وكذا رواه أبو داود ، وابن ماجه من حديث عبد الله بن المبارك ، عن موسى بن أيوب به . وقال روح بن عبادة : حدثنا حجاج الصواف ، عن أبي الزبير ، عن جابر قال : قال رسول الله - ﷺ - : " من قال : سبحان الله العظيم وبحمده ، غرست له نخلة في الجنة " . هكذا رواه الترمذي من حديث روح ، ورواه هو والنسائي أيضا من حديث حماد بن سلمة ، من حديث أبي الزبير ، عن جابر ، عن النبي - ﷺ - وقال الترمذي : حسن غريب ، لا نعرفه إلا من حديث أبي الزبير . وقال البخاري في آخر كتابه : حدثنا أحمد بن إشكاب ، حدثنا محمد بن فضيل ، حدثنا عمارة بن القعقاع ، عن أبي زرعة ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله - ﷺ - : " كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان ، حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم " . ورواه بقية الجماعة إلا أبا داود ، من حديث محمد بن فضيل ، بإسناده مثله .
وقوله: ( فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ) يقول تعالى ذكره: فسبح بتسمية ربك العظيم بأسمائه الحسنى. آخر تفسير سورة الواقعة
So exalt the name of your Lord, the Most Great
Прославляй же имя Господа твоего Великого
پس اے نبیؐ، اپنے رب عظیم کے نام کی تسبیح کرو
Öyleyse çok büyük Rabbinin adını tesbih et
¡Glorifica el nombre de tu Señor, el Grandioso