معني أسمها: عرج: ارتفع وعلا. والمراد (بالمعارج): المصاعد التي تصعد فيها الملائكة وتعرج إلى الله
سبب تسميتها: انفراد السورة بذكر مفردة (المعارج)، ودلالة هذا الاسم على المقصد العام للسورة وموضوعاتها
أسماؤها: اشتهرت بسورة (المعارج)، وتسمى سورة: (سأل سآئلۢ)، وسورة (الواقع)
مقصدها العام: التحذير من صفات الكافرين وأخلاقهم والتحلي بصفات أهل الإيمان
سبب نزولها: سورة مكية، لم تصح رواية في سبب نزولها أو في نزول بعض آياتها
فضل سورة المعارج:
من النظائر التي كان يقرأ بها النبي ﷺ في الصلوات، ففي حديث ابن مسعود رضي الله عنه الطويل قال: كان النبي ﷺ يقرأ النظائر، السورتين في ركعة، ... (وسأل سائل والنازعات) في ركعة». (حديث صحيح، رواه أبو داود)
مناسباتها :
مناسبة أول سورة (المعارج) بآخرها: الحديث عن سؤال المكذبين عن العذاب وتقريره، فقال في فاتحتها: (سأل سآئلۢ بعذابٖ واقعٖ ١)، وقال في خاتمتها: (خٰشعة أبۡصٰرهمۡ ترۡهقهمۡ ذلةٞۚ ذٰلك ٱلۡيوۡم ٱلذي كانوا يوعدون ٤٤)
مناسبة سورة (المعارج) لما قبلها من سورة (الحاقة): لما تحدثت (الحاقة) عن يوم القيامة، ناسب مجيء (المعارج) لبيان مقدار هذا اليوم بخمسين ألف سنة
تحديد الآيات من سورة المعارج
سورة المعارج (Al-Ma'arij)
قراءة سورة المعارج من الآية 1 إلى الآية 44 بالخط العثماني - نسخة المدينة المنورة برواية حفص عن عاصم، أضغط على الآية للوصول الى تفاصيل الآية من تفسير والأستماع الى التلاوة بصوت 15 قارئ للقرآن الكريم ، ويمكنك تغير وضع القراءة من العرض الشامل الواضح أو تغير طريقة العرض وتكبير الخط وتصغيرة