تقدم إعراب مثيلها.
هي الآية رقم (71) من سورة الوَاقِعة تقع في الصفحة (536) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (5050) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
النّار التي تورون : تقدحون الزّناد لاستخراجها
أفرأيتم النار التي توقدون، أأنتم أوجدتم شجرتها التي تقدح منها النار، أم نحن الموجدون لها؟
(أفرأيتم النار التي تورون) تُخرجون من الشجر الأخضر.
وهذه نعمة تدخل في الضروريات التي لا غنى للخلق عنها، فإن الناس محتاجون إليها في كثير من أمورهم وحوائجهم، فقررهم تعالى بالنار التي أوجدها في الأشجار، وأن الخلق لا يقدرون أن ينشئوا شجرها، وإنما الله تعالى الذي أنشأها من الشجر الأخضر، فإذا هي نار توقد بقدر حاجة العباد، فإذا فرغوا من حاجتهم، أطفأوها وأخمدوها.
قال "أفرأيتم النار التي تورون" أي تقدحون من الزناد وتستخرجونها من أصلها.
القول في تأويل قوله تعالى : أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ (71) يقول تعالى ذكره: أفرأيتم أيها الناس النار التي تستخرجون من زَنْدكم .
And have you seen the fire that you ignite
Видели ли вы огонь, который вы высекаете
کبھی تم نے خیال کیا، یہ آگ جو تم سلگاتے ہو
Söyleyin; yaktığınız ateşin ağacını var eden sizler misiniz, yoksa onu Biz mi var ederiz
¿No han observado el fuego que encienden