(أَوَآباؤُنَا) الهمزة حرف استفهام والواو حرف عطف وآباؤنا معطوف على ضمير مستتر في لمبعوثون (الْأَوَّلُونَ) صفة.
هي الآية رقم (48) من سورة الوَاقِعة تقع في الصفحة (535) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (5027) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
أنُبعث نحن وآبناؤنا الأقدمون الذين صاروا ترابًا، قد تفرَّق في الأرض؟
(أو آباؤنا الأولون) بفتح الواو للعطف والهمزة للاستفهام وهو في ذلك وفيما قبله للاستبعاد وفي قراءة بسكون الواو عطفا بأو والمعطوف عليه محل إن واسمها.
أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ
( وكانوا يقولون أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمبعوثون أوآباؤنا الأولون ) ؟ يعني : أنهم يقولون ذلك مكذبين به مستبعدين لوقوعه ، قال الله تعالى : ( قل إن الأولين والآخرين لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم ) أي : أخبرهم يا محمد أن الأولين والآخرين من بني آدم سيجمعون إلى عرصات القيامة ، لا نغادر منهم أحدا ، كما قال : ( ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود وما نؤخره إلا لأجل معدود يوم يأت لا تكلم نفس إلا بإذنه فمنهم شقي وسعيد ) ( هود : 103 - 105 ) .
أو آباؤنا الأوّلون الذين كانوا قبلنا، وهم الأوّلون.
And our forefathers [as well]
Или же наши праотцы?»
اور کیا ہمارے وہ باپ دادا بھی اٹھائے جائیں گے جو پہلے گزر چکے ہیں؟
Önce gelip geçmiş babalarımız da mı
¿Y nuestros ancestros también