(إِنْ) نافية (هُوَ) مبتدأ (إِلَّا) حرف حصر (وَحْيٌ) خبر والجملة الاسمية استئنافية لا محل لها (يُوحى) مضارع مبني للمجهول ونائب الفاعل مستتر والجملة صفة وحي.
هي الآية رقم (4) من سورة النَّجم تقع في الصفحة (526) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (4788) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
أقسم الله تعالى بالنجوم إذا غابت، ما حاد محمد ﷺ عن طريق الهداية والحق، وما خرج عن الرشاد، بل هو في غاية الاستقامة والاعتدال والسداد، وليس نطقه صادرًا عن هوى نفسه. ما القرآن وما السنة إلا وحي من الله إلى نبيه محمد ﷺ.
(إن) ما (هو إلا وحي يوحى) إليه.
( إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ) أي: لا يتبع إلا ما أوحى الله إليه من الهدى والتقوى، في نفسه وفي غيره.ودل هذا على أن السنة وحي من الله لرسوله ﷺ، كما قال تعالى: ( وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ ) وأنه معصوم فيما يخبر به عن الله تعالى وعن شرعه، لأن كلامه لا يصدر عن هوى، وإنما يصدر عن وحي يوحى.
( إن هو إلا وحي يوحى ) أي : إنما يقول ما أمر به ، يبلغه إلى الناس كاملا موفرا من غير زيادة ولا نقصان ، كما رواه الإمام أحمد . حدثنا يزيد ، حدثنا حريز بن عثمان ، عن عبد الرحمن بن ميسرة ، عن أبي أمامة ; أنه سمع رسول الله - ﷺ - يقول : " ليدخلن الجنة بشفاعة رجل ليس بنبي مثل الحيين - أو : مثل أحد الحيين - : ربيعة ومضر "
( إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى ) قال: يوحي الله تبارك وتعالى إلى جبرائيل, ويوحي جبريل إلى محمد ﷺ . وقيل: عنى بقوله ( وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى ) بالهوى.
It is not but a revelation revealed
Это - всего лишь внушаемое ему откровение
یہ تو ایک وحی ہے جو اُس پر نازل کی جاتی ہے
Onun konuşması ancak, bildirilen bir vahy iledir
Él solo trasmite lo que le ha sido revelado