(وَما يَنْطِقُ) ما نافية ومضارع فاعله مستتر و(عَنِ الْهَوى) متعلقان بالفعل والجملة معطوفة على ما قبلها.
هي الآية رقم (3) من سورة النَّجم تقع في الصفحة (526) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (4787) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
أقسم الله تعالى بالنجوم إذا غابت، ما حاد محمد ﷺ عن طريق الهداية والحق، وما خرج عن الرشاد، بل هو في غاية الاستقامة والاعتدال والسداد، وليس نطقه صادرًا عن هوى نفسه. ما القرآن وما السنة إلا وحي من الله إلى نبيه محمد ﷺ.
(وما ينطق) بما يأتيكم به (عن الهوى) هوى نفسه.
( وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى ) أي: ليس نطقه صادرا عن هوى نفسه
( وما ينطق عن الهوى ) أي : ما يقول قولا عن هوى وغرض
القول في تأويل قوله تعالى : وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) يقول تعالى ذكره: وما ينطق محمد بهذا القرآن عن هواه ( إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى ) يقول: ما هذا القرآن إلا وحي من الله يوحيه إليه. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة, قوله ( وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى ) : أي ما ينطق عن هواه .
Nor does he speak from [his own] inclination
Он не говорит по прихоти
وہ اپنی خواہش نفس سے نہیں بولتا
O, kendiliğinden konuşmamaktadır
ni habla de acuerdo a sus pasiones