سبق إعرابها في الآية - 16 - من السورة.
هي الآية رقم (30) من سورة القَمَر تقع في الصفحة (530) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (4876) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فنادوا صاحبهم بالحض على عقرها، فتناول الناقة بيده، فنحرها فعاقَبْتُهم، فكيف كان عقابي لهم على كفرهم، وإنذاري لمن عصى رسلي؟
(فكيف كان عذابي ونذر) إنذاري لهم بالعذاب قبل نزوله، أي وقع موقعه وبيَّنه بقوله.
( فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ) كان أشد عذاب
أي فعاقبتهم فكيف كان عقابي لهم على كفرهم بي وتكذيبهم رسولي.
وقوله ( فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ) يقول جلّ ثناؤه لقريش: فكيف كان عذابي إياهم معشر قريش حين عذبتهم ألم أهلكهم بالرجفة. ونُذُر: يقول: فكيف كان إنذاري من أنذرت من الأمم بعدهم بما فعلت بهم وأحللت بهم من العقوبة. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد, قال: ثنى أبي, قال: ثني عمي, قال: ثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس , قوله ( فَتَعَاطَى فَعَقَرَ ) قال: تناولها بيده ( فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ) قال: يقال: إنه ولد زنية فهو من التسعة الذين كانوا يُفسدون في الأرض, ولا يصلحون, وهم الذين قالوا لصالح لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ ولنقتلنهم.
And how [severe] were My punishment and warning
Какими же были мучения от Меня и предостережения Мои
پھر دیکھ لو کہ کیسا تھا میرا عذاب اور کیسی تھیں میری تنبیہات
Benim azabım ve uyarmam nasılmış
¡Y qué severos fueron Mi castigo y Mi advertencia