(فَمَنَّ) الفاء حرف عطف وماض (اللَّهُ) لفظ الجلالة فاعل والجملة معطوفة على ما قبلها (عَلَيْنا) متعلقان بالفعل (وَوَقانا) الواو حرف عطف وماض ومفعوله والفاعل مستتر (عَذابَ) مفعول به ثان (السَّمُومِ) مضاف إليه والجملة معطوفة على ما قبلها
هي الآية رقم (27) من سورة الطُّور تقع في الصفحة (524) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (4762) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
عذاب السّموم : نار جهنّم النّافذة في المَسَامّ
وأقبل أهل الجنة، يسأل بعضهم بعضًا عن عظيم ما هم فيه وسببه، قالوا: إنا كنا قبل في الدنيا- ونحن بين أهلينا- خائفين ربنا، مشفقين من عذابه وعقابه يوم القيامة. فمنَّ الله علينا بالهداية والتوفيق، ووقانا عذاب سموم جهنم، وهو نارها وحرارتها. إنا كنا من قبلُ نضرع إليه وحده لا نشرك معه غيره أن يقينا عذاب السَّموم ويوصلنا إلى النعيم، فاستجاب لنا وأعطانا سؤالنا، إنه هو البَرُّ الرحيم. فمن بِره ورحمته إيانا أنالنا رضاه والجنة، ووقانا مِن سخطه والنار.
(فمنّ الله علينا) بالمغفرة (ووقانا عذاب السموم) النار لدخولها في المسام وقالوا إيماء أيضا.
( فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا ) بالهداية والتوفيق، ( وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ ) أي: العذاب الحار الشديد حره.
( فمن الله علينا ووقانا عذاب السموم ) أي : فتصدق علينا وأجارنا مما نخاف .
( فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا ) بفضله ( وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ ) يعني: عذاب النار, يعني فنجَّانا من النار, وأدخلنا الجنة. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد في قوله: ( عَذَابَ السَّمُومِ ) قال: عذاب النار.
So Allah conferred favor upon us and protected us from the punishment of the Scorching Fire
Аллах же оказал нам милость и уберег нас от мучений знойного ветра (или мучений в Аду)
آخر کار اللہ نے ہم پر فضل فرمایا اور ہمیں جھلسا دینے والی ہوا کے عذاب سے بچا لیا
Doğrusu bundan önce ailemizin yanında bile korku içindeydik; Allah lütfedip bizi kavurucu azabdan korudu; doğrusu bundan önce de O'na yalvarıyorduk; şüphesiz O, iyilik yapandır, acıyandır" derler
pero Dios nos agració y nos preservó del tormento del Fuego