هي الآية رقم (18) من سورة المُلك تقع في الصفحة (563) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29)
ولقد كذَّب الذين كانوا قبل كفار "مكة" كقوم نوح وعاد وثمود رسلهم، فكيف كان إنكاري عليهم، وتغييري ما بهم من نعمة بإنزال العذاب بهم وإهلاكهم؟
(ولقد كذب الذين من قبلهم) من الأمم (فكيف كان نكير) إنكاري عليهم بالتكذيب عند إهلاكهم، أي أنه حق.
فإن من قبلكم، كذبوا كما كذبتم، فأهلكهم الله تعالى، فانظروا كيف إنكار الله عليهم، عاجلهم بالعقوبة الدنيوية، قبل عقوبة الآخرة، فاحذروا أن يصيبكم ما أصابهم.
ثم قال : ( ولقد كذب الذين من قبلهم ) أي : من الأمم السالفة والقرون الخالية ، ( فكيف كان نكير ) أي : فكيف كان إنكاري عليهم ومعاقبتي لهم ؟ أي : عظيما شديدا أليما .
يقول تعالى ذكره : ولقد كذب الذين من قبل هؤلاء المشركين من قريش من الأمم الخالية رسلهم . ( فكيف كان نكير ) يقول : فكيف كان نكيري تكذيبهم إياهم
And already had those before them denied, and how [terrible] was My reproach
Жившие до них сочли это ложью. Каким же было Мое обличение
اِن سے پہلے گزرے ہوئے لوگ جھٹلا چکے ہیں پھر دیکھ لو کہ میری گرفت کیسی سخت تھی
And olsun ki, bunlardan öncekiler de yalanlamışlardı. Beni inkar etmek nasılmış