(وَجُنُودُ) معطوف على واو الجماعة (إِبْلِيسَ) مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف (أَجْمَعُونَ) توكيد لواو الجماعة وما عطف عليها
هي الآية رقم (95) من سورة الشعراء تقع في الصفحة (371) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (19) ، وهي الآية رقم (3027) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فجُمِعوا وألقُوا في جهنم، هم والذين أضلوهم وأعوان إبليس الذين زيَّنوا لهم الشر، لم يُفْلِت منهم أحد.
(وجنود إبليس) أتباعه، ومن أطاعه من الجن والإنس (أجمعون).
وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ من الإنس والجن الذين أزَّهم إلى المعاصي أزًّا وتسلط عليهم بشركهم وعدم إيمانهم فصاروا من دعاته والساعين في مرضاته وهم ما بين داع لطاعته ومجيب لهم ومقلد لهم على شركهم
"وجنود إبليس أجمعون" أي ألقوا فيها عن آخرهم.
وقوله: ( وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ ) يقول: وكبكب فيها مع الأنداد والغاوين جنود إبليس أجمعون. وجنوده: كل من كان من تباعه, من ذرّيته كان أو من ذرّية آدم.
And the soldiers of Iblees, all together
а также со всеми воинами Иблиса
اور ابلیس کے لشکر سب کے سب اس میں اُوپر تلے دھکیل دیے جائیں گے
Onlar, azgınlar ve İblis'in adamları, hepsi, tepetakla oraya atılırlar
y también los secuaces del demonio, todos juntos