(قالُوا) ماض وفاعله والجملة مستأنفة (وَهُمْ) الواو واو الحال هم مبتدأ (يَخْتَصِمُونَ) مضارع وفاعله والجملة خبر المبتدأ وجملة (هُمْ فِيها يَخْتَصِمُونَ) في محل نصب على الحال.
هي الآية رقم (96) من سورة الشعراء تقع في الصفحة (371) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (19) ، وهي الآية رقم (3028) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
قالوا معترفين بخطئهم، وهم يتنازعون في جهنم مع مَن أضلوهم، تالله إننا كنا في الدنيا في ضلال واضح لا خفاء فيه؛ إذ نسويكم برب العالمين المستحق للعبادة وحده. وما أوقعنا في هذا المصير السيِّئ إلا المجرمون الذين دعونا إلى عبادة غير الله فاتبعناهم.
(قالوا) أي الغاوون (وهم فيها يختصمون) مع معبوديهم.
قَالُوا أي جنود إبليس الغاوون لأصنامهم وأوثانهم التي عبدوها تَاللَّهِ إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ * إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ في العبادة والمحبة والخوف والرجاء وندعوكم كما ندعوه فتبين لهم حينئذ ضلالهم وأقروا بعدل الله في عقوبتهم وأنها في محلها وهم لم يسووهم برب العالمين إلا في العبادة لا في الخلق بدليل قولهم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ إنهم مقرون أن الله رب العالمين كلهم الذين من جملتهم أصنامهم وأوثانهم
( قالوا وهم فيها يختصمون تالله إن كنا لفي ضلال مبين إذ نسويكم برب العالمين ) أي : يقول الضعفاء للذين استكبروا : ( إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا نصيبا من النار ) ( غافر : 47 )
يقول تعالى ذكره: قال هؤلاء الغاوون والأنداد التي كانوا يعبدونها من دون الله وجنود إبليس, وهم في الجحيم يختصمون.
They will say while they dispute therein
Препираясь там, они скажут
وہاں یہ سب آپس میں جھگڑیں گے اور یہ بہکے ہوئے لوگ (اپنے معبودوں سے) کہیں گے
Orada putlarıyla çekişerek: "Vallahi biz apaçık bir sapıklıkta idik; çünkü biz sizi Alemlerin Rabbine eşit tutmuştuk; bizi saptıranlar ancak suçlulardır; şimdi şefaatçimiz, yakın bir dostumuz yoktur; keşke geriye bir dönüşümüz olsa da inananlardan olsak" derler
Dirán, mientras disputan