(تَرْجِعُونَها) مضارع وفاعله ومفعوله والجملة جواب الشرط لا محل لها (إِنْ) شرطية (كُنْتُمْ) كان واسمها (صادِقِينَ) خبرها وجملة كنتم ابتدائية لا محل لها وجواب الشرط محذوف.
هي الآية رقم (87) من سورة الوَاقِعة تقع في الصفحة (537) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (5066) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
وهل تستطيعون إن كنتم غير محاسبين ولا مجزيين بأعمالكم أن تعيدوا الروح إلى الجسد، إن كنتم صادقين؟ لن ترجعوها.
(ترجعونها) تردون الروح إلى الجسد بعد بلوغ الحلقوم (إن كنتم صادقين) فيما زعمتم فلولا الثانية تأكيد للأولى وإذا ظرف لترجعون المتعلق به الشرطان والمعنى: هلا ترجعونها إن نفيتم البعث صادقين في نفيه، أي لينتفي عن محلها الموت كالبعث.
ترجعون الروح إلى بدنها ( إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ) وأنتم تقرون أنكم عاجزون عن ردها إلى موضعها، فحينئذ إما أن تقروا بالحق الذي جاءكم به محمد ﷺ، وإما أن تعاندوا وتعلم حالكم وسوء مآلكم.
وقوله : ( فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها ) : معناه : فهلا ترجعون هذه النفس التي قد بلغت الحلقوم إلى مكانها الأول ، ومقرها في الجسد إن كنتم غير مدينين . قال ابن عباس : يعني محاسبين
وقوله: ( تَرْجِعُونَهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ) يقول: تردّون تلك النفوس من بعد مصيرها إلى الحلاقيم إلى مستقرّها من الأجساد إن كنتم صادقين، إن كنتم تمتنعون من الموت والحساب والمجازاة، وجواب قوله: فَلَوْلا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ ، وجواب قوله: ( فَلَوْلا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ ) جواب واحد وهو قوله: ( تَرْجِعُونَهَا ) وذلك نحو قوله: فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ جعل جواب الجزاءين جوابًا واحدًا. وبنحو الذي قلنا في قوله: ( تَرْجِعُونَهَا ) قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال قال ابن زيد، في قوله: ( تَرْجِعُونَهَا ) قال: لتلك النفس ( إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ) .
Bring it back, if you should be truthful
не вернете ее, если вы говорите правду
اُس وقت اُس کی نکلتی ہوئی جان کو واپس کیوں نہیں لے آتے؟
Siz dirilip yaptıklarınıza karşılık görmeyecekseniz ve eğer bu sözünüzde samimi iseniz, o çıkmak üzere olan canı geri çevirsenize
devuélvanle el alma, si es que son sinceros