(وَآتَيْناهُمْ) الواو عاطفة آتيناهم ماض وفاعله ومفعوله الأول والجملة معطوفة (آياتِنا) مفعول به ثان ونا مضاف إليه (فَكانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ) الفاء عاطفة وكان واسمها وخبرها والجار والمجرور متعلقان بالخبر والجملة معطوفة
هي الآية رقم (81) من سورة الحِجر تقع في الصفحة (266) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (14) ، وهي الآية رقم (1883) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
وآتينا قوم صالح آياتنا الدالة على صحة ما جاءهم به صالح من الحق، ومن جملتها الناقة، فلم يعتبروا بها، وكانوا عنها مبتعدين معرضين.
(وآتيناهم آياتنا) في الناقة (فكانوا عنها معرضين) لا يتفكرون فيها.
( وَآتَيْنَاهُمْ آيَاتِنَا ) الدالة على صحة ما جاءهم به صالح من الحق التي من جملتها: تلك الناقة التي هي من آيات الله العظيمة.( فَكَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ ) كبرا وتجبرا على الله
وذكر تعالى أنه آتاهم من الآيات ما يدلهم على صدق ما جاءهم به صالح ، كالناقة التي أخرجها الله لهم بدعاء صالح من صخرة صماء فكانت تسرح في بلادهم ، لها شرب ولهم شرب يوم معلوم
وقوله ( وَآتَيْنَاهُمْ آيَاتِنَا فَكَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ ) يقول: وأريناهم أدلتنا وحججنا على حقيقة ما بعثنا به إليهم رسولنا صالحا، فكانوا عن آياتنا التي آتيناهموها معرضين لا يعتبرون بها ولا يتعظون.
And We gave them Our signs, but from them they were turning away
Мы даровали им Наши знамения, но они отвернулись от них
ہم نے اپنی آیات اُن کے پاس بھیجیں، اپنی نشانیاں اُن کو دکھائیں، مگر وہ سب کو نظر انداز ہی کرتے رہے
Onlara ayetlerimizi verdiğimiz halde, yüz çevirmişlerdi
Les presenté Mis signos, pero los rechazaron