(وَنَراهُ) مضارع ومفعوله الأول والفاعل مستتر (قَرِيباً) مفعوله الثاني والجملة معطوفة على ما قبلها.
هي الآية رقم (7) من سورة المَعَارج تقع في الصفحة (568) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29) ، وهي الآية رقم (5382) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
إن الكافرين يستبعدون العذاب ويرونه غير واقع، ونحن نراه واقعًا قريبًا لا محالة.
(ونراه قريبا) واقعا لا محالة.
( إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا وَنَرَاهُ قَرِيبًا ) الضمير يعود إلى البعث الذي يقع فيه عذاب السائلين بالعذاب أي: إن حالهم حال المنكر له، أو الذي غلبت عليه الشقوة والسكرة، حتى تباعد جميع ما أمامه من البعث والنشور، والله يراه قريبا، لأنه رفيق حليم لا يعجل، ويعلم أنه لا بد أن يكون، وكل ما هو آت فهو قريب.
( ونراه قريبا ) أي : المؤمنون يعتقدون كونه قريبا ، وإن كان له أمد لا يعلمه إلا الله ، عز وجل ، لكن كل ما هو آت فهو قريب وواقع لا محالة .
. فقال: إنهم يرونه غير واقع، ونحن نراه قريبا، لأنه كائن، وكلّ ما هو آت قريب. والهاء والميم من قوله: ( إِنَّهُمْ ) من ذكر الكافرين، والهاء من قوله: (يَرَوْنَهُ ) من ذكر العذاب.
But We see it [as] near
Мы же видим, что оно близко
اور ہم اسے قریب دیکھ رہے ہیں
Ama biz onu yakın görmekteyiz
pero Yo sé que está cercano