(إِنَّ عَذابَ) إن واسمها (رَبِّكَ) مضاف إليه (لَواقِعٌ) اللام المزحلقة وواقع خبر إن والجملة جواب القسم الأول
هي الآية رقم (7) من سورة الطُّور تقع في الصفحة (523) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (4742) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
إنّ عذاب . . : (جَوَاب القسَم)
إن عذاب ربك -أيها الرسول- بالكفار لَواقع، ليس له مِن مانع يمنعه حين وقوعه، يوم تتحرك السماء فيختلُّ نظامها وتضطرب أجزاؤها، وذلك عند نهاية الحياة الدنيا، وتزول الجبال عن أماكنها، وتسير كسير السحاب.
(إن عذاب ربك لواقع) لنازل بمستحقه.
( إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ ) أي: لا بد أن يقع، ولا يخلف الله وعده وقيله.
وقوله : ( إن عذاب ربك لواقع ) : هذا هو المقسم عليه ، أي : الواقع بالكافرين ، كما قال في الآية الأخرى : ( ما له من دافع ) أي : ليس له دافع يدفعه عنهم إذا أراد الله بهم ذلك . قال الحافظ أبو بكر بن أبي الدنيا : حدثنا أبي ، حدثنا موسى بن داود ، عن صالح المري ، عن جعفر بن زيد العبدي قال : خرج عمر يعس المدينة ذات ليلة ، فمر بدار رجل من المسلمين ، فوافقه قائما يصلي ، فوقف يستمع قراءته فقرأ : ( والطور ) حتى بلغ ( إن عذاب ربك لواقع ما له من دافع ) قال : قسم - ورب الكعبة - حق
وقوله: ( إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ ) يقول تعالى ذكره لنبيه ﷺ: ( إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ ) يا محمد, لكائن حالّ بالكافرين به يوم القيامة. كما حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة ( إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ ) وقع القسم هاهنا ( إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ ) وذلك يوم القيامة.
Indeed, the punishment of your Lord will occur
Наказание твоего Господа непременно наступит
کہ تیرے رب کا عذاب ضرور واقع ہونے والا ہے
Tura, yayılmış ince deri üzerine satır satır dizilmiş Kitap'a, mamur bir ev olan Kabe'ye, yükseltilmiş tavan gibi göğe, kaynayacak denize and olsun ki, Rabbinin azabı hiç şüphesiz gelecektir. Onu savacak yoktur
que el castigo de tu Señor es inevitable