(وَاتَّقُوا) أمر والواو فاعل والجملة معطوفة (اللَّهَ) لفظ الجلالة مفعول به (وَلا تُخْزُونِ) الواو عاطفة ومضارع مجزوم بلا الناهية بحذف النون والنون للوقاية والياء المحذوفة مفعول به
هي الآية رقم (69) من سورة الحِجر تقع في الصفحة (265) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (14) ، وهي الآية رقم (1871) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
قال لهم لوط: إن هؤلاء ضيفي وهم في حمايتي فلا تفضحوني، وخافوا عقاب الله، ولا تتعرضوا لهم، فتوقعوني في الذل والهوان بإيذائكم لضيوفي.
(واتقوا الله ولا تخزون) بقصدكم إياهم بفعل الفاحشة بهم.
تفسير الآيتين 68 و69 :ـ( إِنَّ هَؤُلَاءِ ضَيْفِي فَلَا تَفْضَحُون وَاتَّقُوا اللَّهَ وَلَا تُخْزُون ) أي: راقبوا الله أول ذلك وإن كان ليس فيكم خوف من الله فلا تفضحون في أضيافي، وتنتهكوا منهم الأمر الشنيع.
وهذا إنما قاله لهم قبل أن يعلم بأنهم رسل الله.
وقوله ( وَاتَّقُوا اللَّهَ ) يقول: وخافوا الله فيّ وفي أنفسكم أن يحلّ بكم عقابه ( وَلا تُخْزُونِ ) يقول: ولا تذلوني ولا تهينوني فيهم ، بالتعرّض لهم بالمكروه.
And fear Allah and do not disgrace me
Побойтесь Аллаха и не унижайте меня»
اللہ سے ڈرو، مجھے رسوا نہ کرو
Lut: "Bunlar benim konuklarımdır, onlara karşı beni rüsvay etmeyin, Allah'tan korkun, beni utandırmayın" dedi
Tengan temor de Dios y no me humillen