(خالِدِينَ) حال منصوبة بالياء لأنها جمع مذكر سالم (فِيها) متعلقان بخالدين (أَبَداً) ظرف متعلق بخالدين (لا يَجِدُونَ) لا نافية ومضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعله والجملة حالية (وَلِيًّا) مفعول به (وَلا نَصِيراً) معطوف على ما قبلها
هي الآية رقم (65) من سورة الأحزَاب تقع في الصفحة (427) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (22) ، وهي الآية رقم (3598) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
إن الله طرد الكافرين من رحمته في الدنيا والآخرة، وأعدَّ لهم في الآخرة نارًا موقدة شديدة الحرارة، ماكثين فيها أبدًا، لا يجدون وليًّا يتولاهم ويدافع عنهم، ولا نصيرًا ينصرهم، فيخرجهم من النار. يوم تُقَلَّب وجوه الكافرين في النار يقولون نادمين متحيِّرين: يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا رسوله في الدنيا، فكنا من أهل الجنة.
(خالدين) مقدرا خلودهم (فيها أبدا لا يجدون وليا) يحفظهم عنها (ولا نصيرا) يدفعها عنهم.
ويخلدون في ذلك العذاب الشديد، فلا يخرجون منه، ولا يُفَتَّر عنهم ساعة.ولَا يَجِدُونَ وَلِيًّا فيعطيهم ما طلبوه ( وَلَا نَصِيرًا ) يدفع عنهم العذاب، بل قد تخلى عنهم الولي النصير، وأحاط بهم عذاب السعير، وبلغ منهم مبلغًا عظيمًا،
( خالدين فيها أبدا ) أي : ماكثين مستمرين ، فلا خروج لهم منها ولا زوال لهم عنها ، ( لا يجدون وليا ولا نصير ا ) أي : وليس لهم مغيث ولا معين ينقذهم مما هم فيه .
(خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا) يقول: ماكثين في السعير أبدًا إلى غير نهاية (لا يَجِدُونَ وَلِيًّا) يتولاهم، فيستنقذهم من السعير التي أصلاهموها الله (وَلا نَصِيرًا) ينصرهم، فينجيهم من عقاب الله إياهم.
Abiding therein forever, they will not find a protector or a helper
в котором они пребудут вечно. Они не найдут ни покровителя, ни помощника
جس میں وہ ہمیشہ رہیں گے، کوئی حامی و مدد گار نہ پا سکیں گے
Allah şüphesiz, inkarcılara lanet etmiş ve onlara içinde sonsuz olarak temelli kalacakları çılgın alevli cehennemi hazırlamıştır. Onlar bir dost ve yardımcı bulamazlar
Estarán en él por toda la eternidad; no encontrarán quién los proteja ni los auxilie