سبق إعرابها.
هي الآية رقم (42) من سورة الرَّحمٰن تقع في الصفحة (533) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (4943) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟
(فبأي آلاء ربكما تكذبان) تضم ناصية كل منهم إلى قدميه من خلف أو قدام ويلقى في النار ويقال لهم.
تقدم تفسيرها
أي فبأي الآلاء يا معشر الثقلين من الإنس الجن تكذبان؟ قاله مجاهد وغير واحد ويدل عليه السياق بعده أي النعم ظاهرة عليكم وأنتم مغمورون بها لا تستطيعون إنكارها ولا جحودها فنحن نقول كما قالت الجن المؤمنون به اللهم ولا بشيء من آلائك ربنا نكذب فلك الحمد وكان ابن عباس يقول لا بأيها يا رب أي لا نكذب بشيء منها قال الإمام أحمد حدثنا يحيى بن إسحاق حدثنا ابن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة عن أسماء بنت أبي بكر قالت سمعت رسول الله ﷺ وهو يقرأ وهو يصلي نحو الركن قبل أن يصدع بما يؤمر والمشركون يستمعون "فبأي آلاء ربكما تكذبان".
( فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ) يقول تعالى ذكره: فبأيّ نعم ربكما معشر الجنّ والإنس -التي أنعم عليكم بها من تعريفه ملائكته أهل الإجرام من أهل الطاعة منكم، حتى خصوا بالإذلال والإهانة المجرمين دون غيرهم.
So which of the favors of your Lord would you deny
Какую же из милостей вашего Господа вы считаете ложью
اُس وقت تم اپنے رب کی کن کن قدرتوں کو جھٹلاؤ گے؟
Öyleyken, Rabbinizin nimetlerinden hangisini yalanlarsınız
¿Acaso pueden negar alguna de las gracias que les ha concedido su Señor