(يَوْمَ) ظرف زمان بدل من إذا و(يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ) ماض وفاعله والجملة في محل جر بالإضافة و(ما) مفعول به و(سَعى) ماض فاعله مستتر والجملة صلة.
هي الآية رقم (35) من سورة النَّازعَات تقع في الصفحة (584) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (5747) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فإذا جاءت القيامة الكبرى والشدة العظمى وهي النفخة الثانية، عندئذ يُعْرَض على الإنسان كل عمله من خير وشر، فيتذكره ويعترف به، وأُظهرت جهنم لكل مُبْصِر تُرى عِيانًا.
(يوم يتذكر الإنسان) بدل من إذا (ما سعى) في الدنيا من خير وشر.
( يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَى ) في الدنيا، من خير وشر، فيتمنى زيادة مثقال ذرة في حسناته، ويغمه ويحزن لزيادة مثقال ذرة في سيئاته.ويعلم إذ ذاك أن مادة ربحه وخسرانه ما سعاه في الدنيا، وينقطع كل سبب ووصلة كانت في الدنيا سوى الأعمال.
( يوم يتذكر الإنسان ما سعى ) أي : حينئذ يتذكر ابن آدم جميع عمله خيره وشره ، كما قال : ( يومئذ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى ) ( الفجر : 23 ) .
وقوله: ( يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الإنْسَانُ مَا سَعَى ) يقول: إذا جاءت الطامة يوم يتذكر الإنسان ما عمل في الدنيا من خير وشر، وذلك سعيه .
The Day when man will remember that for which he strove
в тот день человек вспомнит о том, в чем он усердствовал
جس روز انسان اپنا سب کیا دھرا یاد کرے گا
Güç yetirilemeyen en büyük baskın geldiği zaman, o gün, insan ne uğurda çalıştığını anlar
el ser humano recordará todo lo que haya hecho