(فَإِذا) الفاء حرف استئناف وإذا ظرفية شرطية غير جازمة (جاءَتِ الطَّامَّةُ) ماض وفاعله وجواب الشرط محذوف (الْكُبْرى) صفة الطامة والجملة الفعلية في محل جر بالإضافة.
هي الآية رقم (34) من سورة النَّازعَات تقع في الصفحة (584) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (5746) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
الطامة الكبرى : الدّاهية العظمى (القيامة)
فإذا جاءت القيامة الكبرى والشدة العظمى وهي النفخة الثانية، عندئذ يُعْرَض على الإنسان كل عمله من خير وشر، فيتذكره ويعترف به، وأُظهرت جهنم لكل مُبْصِر تُرى عِيانًا.
(فإذا جاءت الطامة الكبرى) النفخة الثانية.
أي: إذا جاءت القيامة الكبرى، والشدة العظمى، التي يهون عندها كل شدة، فحينئذ يذهل الوالد عن ولده، والصاحب عن صاحبه (وكل محب عن حبيبه).
يقول تعالى : ( فإذا جاءت الطامة الكبرى ) وهو يوم القيامة
وقوله: ( فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى ) يقول تعالى ذكره: فإذا جاءت التي تطم على كلّ هائلة من الأمور، فتغمر ما سواها بعظيم هولها، وقيل: إنها اسم من أسماء يوم القيامة. * ذكر من قال ذلك: حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، قوله: ( فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى ) من أسماء يوم القيامة عظمه الله، وحذّره عباده . حدثني محمد بن عمارة، قال: ثنا سهل بن عامر، قال: ثنا مالك بن مغول، عن القاسم بن الوليد، في قوله: ( فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى ) قال: سيق أهل الجنة إلى الجنة، وأهل النار إلى النار.
But when there comes the greatest Overwhelming Calamity
Когда же наступит Величайшее бедствие (День воскресения)
پھر جب وہ ہنگامہ عظیم برپا ہوگا
Güç yetirilemeyen en büyük baskın geldiği zaman, o gün, insan ne uğurda çalıştığını anlar
El día que suceda la gran calamidad [el fin del mundo]