(وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ) الجملة معطوفة على ألقى إلخ (لِلنَّاظِرِينَ) متعلقان ببيضاء
هي الآية رقم (33) من سورة الشعراء تقع في الصفحة (368) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (19) ، وهي الآية رقم (2965) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
نزع يده : أخرجها من جيبه ، هي بيضاء : بياضا نورانيا يغشى الأبصار
فألقى موسى عصاه فتحولت ثعبانًا حقيقيًا، ليس تمويهًا كما يفعل السحرة، وأخرج يده مِن جيبه فإذا هي بيضاء كالثلج من غير برص، تَبْهَر الناظرين.
(ونزع يده) أخرجها من جيبه (فإذا هي بيضاء) ذات شعاع (للناظرين) خلاف ما كانت عليه من الأدمة.
وَنَزَعَ يَدَهُ من جيبه فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ أي: لها نور عظيم, لا نقص فيه لمن نظر إليها.
( ونزع يده ) أي : من جيبه ( فإذا هي بيضاء للناظرين ) أي : تتلألأ كقطعة من القمر
وقوله: ( وَنـزعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ ) يقول: وأخرج موسى يده من جيبه فإذا هي بيضاء تلمع ( للناظرين ) لمن ينظر إليها ويراها. حدثنا أبو كريب, قال: ثنا عثام بن عليّ, قال: ثنا الأعمش, عن المنهال, قال: ارتفعت الحية في السماء قدر ميل, ثم سفلت حتى صار رأس فرعون بين نابيها, فجعلت تقول: يا موسى مرني بما شئت, فجعل فرعون يقول: يا موسى أسألك. بالذي أرسلك, قال: فأخذه بطنه.
And he drew out his hand; thereupon it was white for the observers
Он вынул свою руку, и она стала белой (цвета молока, светящейся) для тех, кто смотрел на нее
پھر اُس نے اپنا ہاتھ (بغل سے) کھینچا اور وہ سب دیکھنے والوں کے سامنے چمک رہا تھا
Elini çıkardı, bakanlara bembeyaz göründü
[Luego introdujo su mano por el cuello de su túnica y] al retirarla, ante todos los presentes, estaba blanca y resplandeciente