(فَأَلْقى) الفاء استئنافية وماض فاعله مستتر (عَصاهُ) مفعول به والهاء مضاف إليه والجملة مستأنفة (فَإِذا) الفاء عاطفة وإذا الفجائية (هِيَ ثُعْبانٌ) مبتدأ وخبر والجملة معطوفة (مُبِينٌ) صفة
هي الآية رقم (32) من سورة الشعراء تقع في الصفحة (368) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (19) ، وهي الآية رقم (2964) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فألقى موسى عصاه فتحولت ثعبانًا حقيقيًا، ليس تمويهًا كما يفعل السحرة، وأخرج يده مِن جيبه فإذا هي بيضاء كالثلج من غير برص، تَبْهَر الناظرين.
(فألقى عصاه فإذا هي ثعبانٌ مبينٌ) حية عظيمة.
فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ أي: ذكر الحيات، مُبِينٌ ظاهر لكل أحد, لا خيال, ولا تشبيه.
( قال فأت به إن كنت من الصادقين فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين ) أي : ظاهر واضح في غاية الجلاء والوضوح والعظمة ، ذات قوائم وفم كبير ، وشكل هائل مزعج .
( فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ ) يقول جلّ ثناؤه: فألقى موسى عصاه فتحوّلت ثعبانا, وهي الحية الذكر كما قد بيَّنت فيما مضى قبل من صفته وقوله ( مُبِينٌ ) يقول: يبين لفرعون والملأ من قومه أنه ثعبان. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثني حجاج, عن أبي بكر بن عبد الله, عن شهر بن حوشب, عن ابن عباس, قوله: ( فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ ) يقول: مبين له خلق حية.
So [Moses] threw his staff, and suddenly it was a serpent manifest
Муса бросил свой посох, и тот превратился в явную змею
(اس کی زبان سے یہ بات نکلتے ہی) موسیٰؑ نے اپنا عصا پھینکا اور یکایک وہ ایک صریح اژدھا تھا
Bunun üzerine Musa değneğini attı, besbelli bir yılan oluverdi
Entonces [Moisés] arrojó su vara, y ésta se convirtió en una serpiente auténtica