(يا) حرف تنبيه (لَيْتَها) ليت واسمها (كانَتِ) ماض ناقص اسمه مستتر (الْقاضِيَةَ) خبر كانت والجملة الفعلية خبر ليت والجملة الاسمية مقول القول
هي الآية رقم (27) من سورة الحَاقة تقع في الصفحة (567) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29) ، وهي الآية رقم (5350) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
كانت القاضية : الموْتة القاطعة لأمْري و لم أبْعَث
وَأمَّا من أعطي كتاب أعماله بشماله، فيقول نادمًا متحسرًا: يا ليتني لم أُعط كتابي، ولم أعلم ما جزائي؟ يا ليت الموتة التي متُّها في الدنيا كانت القاطعة لأمري، ولم أُبعث بعدها، ما نفعني مالي الذي جمعته في الدنيا، ذهبت عني حجتي، ولم يَعُدْ لي حجة أحتج بها.
(يا ليتها) أي الموتة في الدنيا (كانت القاضية) القاطعة لحياتي بأن لا أبعث.
( يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ ) أي:: يا ليت موتتي هي الموتة التي لا بعث بعدها.
وهذا إخبار عن حال الأشقياء إذا أعطي أحدهم كتابه في العرصات بشماله ، فحينئذ يندم غاية الندم ، فيقول : ( فيقول يا ليتني لم أوت كتابيه ولم أدر ما حسابيه يا ليتها كانت القاضية ) قال الضحاك : يعني موتة لا حياة بعدها
وقوله: ( يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ ) يقول: يا ليت الموتة التي متها في الدنيا كانت هي الفراغ من كلّ ما بعدها، ولم يكن بعدها حياة ولا بعث؛ والقضاء: وهو الفراغ. وقيل: إنه تمنَّى الموت الذي يقضي عليه، فتخرج منه نفسه وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: ( يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ ): تمنى الموت، ولم يكن في الدنيا شيء أكره عنده من الموت. حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال، قال ابن زيد، في قوله: ( يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ ): الموت.
I wish my death had been the decisive one
Лучше бы она была концом всего
کاش میری وہی موت (جو دنیا میں آئی تھی) فیصلہ کن ہوتی
Fakat kitabı kendisine solundan verilen kimse: "Kitabım keşke bana verilmeseydi; keşke hesabımın ne olduğunu bilmeseydim; bu iş keşke son bulmuş olsaydı; malım bana fayda vermedi; gücüm de kalmadı" der
Ojalá mi muerte hubiera sido definitiva [y no me hubieran resucitado]