تقدم إعرابها
هي الآية رقم (21) من سورة القَمَر تقع في الصفحة (529) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (4867) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فكيف كان عذابي ونذري لمن كفر بي، وكذَّب رسلي ولم يؤمن بهم؟ إنه كان عظيمًا مؤلمًا.
(فكيف كان عذابي ونذر).
( فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ) كان (والله) العذاب الأليم، والنذارة التي ما أبقت لأحد عليه حجة،
أي فعاقبتهم فكيف كان عقابي لهم على كفرهم بي وتكذيبهم رسولي.
( فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ) يقول تعالى ذكره: فانظروا يا معشر كفار قريش, كيف كان عذابي قوم عاد, إذ كفروا بربهم, وكذّبوا رسوله, فإن ذلك سنة الله في أمثالهم, وكيف كان إنذاري بهم مَنْ أنذرت.
And how [severe] were My punishment and warning
Какими же были мучения от Меня и предостережения Мои
پس دیکھ لو کہ کیسا تھا میرا عذاب اور کیسی تھیں میری تنبیہات
Benim azabım ve uyarmam nasılmış
¡Qué severos fueron Mi castigo y Mi advertencia