(أَفَبِعَذابِنا) الهمزة للاستفهام الإنكاري والفاء حرف استئناف والجار والمجرور متعلقان بيستعجلون (يَسْتَعْجِلُونَ) مضارع مرفوع والواو فاعله والجملة مستأنفة
هي الآية رقم (176) من سورة الصَّافَات تقع في الصفحة (452) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (23) ، وهي الآية رقم (3964) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
أفبنزول عذابنا بهم يستعجلونك أيها الرسول؟ فإذا نزل عذابنا بهم، فبئس الصباح صباحهم.
فقالوا استهزاء: متى نزول هذا العذاب؟ قال تعالى تهديدا لهم: (أفبعذابنا يستعجلون).
ثم قال - عز وجل - ( أفبعذابنا يستعجلون ) أي : هم إنما يستعجلون العذاب لتكذيبهم وكفرهم ، فإن الله يغضب عليهم بذلك ، ويعجل لهم العقوبة ، ومع هذا أيضا كانوا من كفرهم وعنادهم يستعجلون العذاب والعقوبة .
وقوله ( أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ ) يقول: فبنـزول عذابنا بهم يستعجلونك يا محمد، وذلك قولهم للنبي مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ .
Then for Our punishment are they impatient
Неужели они торопят мучения от Нас
کیا یہ ہمارے عذاب کے لیے جلدی مچا رہے ہیں؟
Azabımıza uğramakta acele mi ediyorlar
¿Acaso quieren que se precipite Mi castigo