(وَأَمَّا) الواو حرف استئناف. (أَمَّا) حرف شرط وتفصيل. (الْقاسِطُونَ) مبتدأ. (فَكانُوا) الفاء واقعة في جواب الشرط وكان واسمها. (لِجَهَنَّمَ) جار ومجرور حال. (حَطَباً) خبر كانوا وجملة كانوا خبر المبتدأ وجملة أما القاسطون مستأنفة لا محل لها.
هي الآية رقم (15) من سورة الجِن تقع في الصفحة (573) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29) ، وهي الآية رقم (5462) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
لجهنّم حطبا : للنّار وقودًا
وأنا منا الخاضعون لله بالطاعة، ومنا الجائرون الظالمون الذين حادوا عن طريق الحق، فمن أسلم وخضع لله بالطاعة، فأولئك الذين قصدوا طريق الحق والصواب، واجتهدوا في اختياره فهداهم الله إليه، وأما الجائرون عن طريق الإسلام فكانوا وَقودًا لجهنم.
(وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا) وقودا وأنا وأنهم وأنه في اثني عشر موضعا هي وأنه تعالى وأنا منا المسلمون وما بينهما بكسر الهمزة استئنافا وبفتحها بما يوجه به.
( وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا ) وذلك جزاء على أعمالهم، لا ظلم من الله لهم
( وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا ) أي : وقودا تسعر بهم .
( وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ ) يقول: الجائرون عن الإسلام، ( فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا ) توقد بهم.
But as for the unjust, they will be, for Hell, firewood
Уклонившиеся же будут дровами для Геенны»»
اور جو حق سے منحرف ہیں وہ جہنم کا ایندھن بننے والے ہیں
Kendilerine yazık edenlere gelince; onlar, cehennemin odunları oldular
Los que rechazaron el sendero recto, en cambio, serán combustible para el Infierno’