(فَسَوْفَ) الفاء رابطة (سوف يَدْعُوا) سوف للاستقبال ومضارع فاعله مستتر والجملة خبر من (ثُبُوراً) مفعول به.
هي الآية رقم (11) من سورة الانشِقَاق تقع في الصفحة (589) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (5895) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
يَدْعو ثبورا : يُنادي هَلاكًا قائلا يَاثُبُراه
وأمَّا مَن أُعطي صحيفة أعماله من وراء ظهره، وهو الكافر بالله، فسوف يدعو بالهلاك والثبور، ويدخل النار مقاسيًا حرها. إنه كان في أهله في الدنيا مسرورًا مغرورًا، لا يفكر في العواقب، إنه ظنَّ أن لن يرجع إلى خالقه حيا للحساب. بلى سيعيده الله كما بدأه ويجازيه على أعماله، إن ربه كان به بصيرًا عليمًا بحاله من يوم خلقه إلى أن بعثه.
(فسوف يدعو) عند رؤيته ما فيه (ثبورا) ينادي هلاكه بقوله: يا ثبوراه.
( فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًا ) من الخزي والفضيحة، وما يجد في كتابه من الأعمال التي قدمها ولم يتب منها.
أي خسارا وهلاكا.
وقوله: ( فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًا ) يقول: فسوف ينادي بالهلاك، وهو أن يقول: واثبوراه، واويلاه، وهو من قولهم: دعا فلان لهفه: إذا قال: والهفاه. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. وقد ذكرنا معنى الثبور فيما مضى بشواهده، وما فيه من الرواية. حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( يَدْعُو ثُبُورًا ) قال: يدعو بالهلاك .
He will cry out for destruction
станет призывать погибель
تو وہ موت کو پکارے گا
Ama amel defteri kendisine arkasından verilen kimse: "Mahvoldum" diye bağırır ve çılgın alevli cehenneme girer
suplicará ser destruido definitivamente