(وَتَسِيرُ الْجِبالُ سَيْراً) معطوفة على ما قبلها وإعرابها واضح
هي الآية رقم (10) من سورة الطُّور تقع في الصفحة (523) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (4745) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
إن عذاب ربك -أيها الرسول- بالكفار لَواقع، ليس له مِن مانع يمنعه حين وقوعه، يوم تتحرك السماء فيختلُّ نظامها وتضطرب أجزاؤها، وذلك عند نهاية الحياة الدنيا، وتزول الجبال عن أماكنها، وتسير كسير السحاب.
(وتسير الجبال سيرا) تصير هباء منثورا وذلك في يوم القيامة.
( وَتَسِيرُ الْجِبَالُ سَيْرًا ) أي: تزول عن أماكنها، وتسير كسير السحاب، وتتلون كالعهن المنفوش، وتبث بعد ذلك (حتى تصير) مثل الهباء، وذلك كله لعظم هول يوم القيامة، وفظاعة ما فيه من الأمور المزعجة، والزلازل المقلقة، التي أزعجت هذه الأجرام العظيمة، فكيف بالآدمي الضعيف!؟
( وتسير الجبال سيرا ) أي : تذهب فتصير هباء منبثا ، وتنسف نسفا .
وقوله: ( وَتَسِيرُ الْجِبَالُ سَيْرًا ) يقول: وتسير الجبال عن أماكنها من الأرض سيرا, فتصير هباء منبثا.
And the mountains will pass on, departing
а горы придут в движение
اور پہاڑ اڑے اڑے پھریں گے
Göğün sarsıldıkça sarsılacağı, dağların yürüdükçe yürüyeceği gün; işte o gün, daldıkları yerde eğlenip oyalanarak kıyameti yalanlayanlara yazık olacak
y las montañas se muevan