متصفحك لا يدعم صوت HTML5
عطف على الآية السابقة والإعراب واحد.
هي الآية رقم (44) من سورة النَّجم تقع في الصفحة (527) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (4828) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
وأنه سبحانه أمات مَن أراد موته مِن خلقه، وأحيا مَن أراد حياته منهم، فهو المتفرِّد سبحانه بالإحياء والإماتة.
(وأنه هو أمات) في الدنيا (وأحيا) للبعث.
( وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا ) أي: هو المنفرد بالإيجاد والإعدام، والذي أوجد الخلق وأمرهم ونهاهم، سيعيدهم بعد موتهم، ويجازيهم بتلك الأعمال التي عملوها في دار الدنيا.
( وأنه هو أمات وأحيا ) ، كقوله : ( الذي خلق الموت والحياة ) ( الملك : 2 ) ،
القول في تأويل قوله تعالى : وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا (44) يقول تعالى ذكره: وأنه هو أمات من مات من خلقه, وهو أحيا من حَيا منهم. وعنى بقوله ( أَحْيَا ) نفخ الروح في النطفة الميتة, فجعلها حية بتصييره الروح فيها.
And that it is He who causes death and gives life
Он умерщвляет и оживляет
اور یہ کہ اُسی نے موت دی اور اُسی نے زندگی بخشی
Doğrusu dirilten de öldüren de O'dur
Él es Quien causa la muerte y la vida