متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(فَلِلَّهِ) الفاء حرف استئناف وللّه خبر مقدم (الْآخِرَةُ) مبتدأ مؤخر (وَالْأُولى) معطوف على الآخرة والجملة استئنافية لا محل لها.
هي الآية رقم (25) من سورة النَّجم تقع في الصفحة (526) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (4809) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
ليس للإنسان ما تمناه من شفاعة هذه المعبودات أو غيرها مما تهواه نفسه، فلله أمر الدنيا والآخرة.
(فلله الآخرة والأولى) أي الدنيا فلا يقع فيهما إلا ما يريده تعالى.
[فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ وَالْأُولَى } فيعطي منهما من يشاء، ويمنع من يشاء، فليس الأمر تابعا لأمانيهم، ولا موافقا لأهوائهم.
وقوله : ( فلله الآخرة والأولى ) أي : إنما الأمر كله لله ، مالك الدنيا والآخرة ، والمتصرف في الدنيا والآخرة ، فهو الذي ما شاء كان ، وما لم يشأ لم يكن .
القول في تأويل قوله تعالى : أَمْ لِلإِنْسَانِ مَا تَمَنَّى (24) يقول تعالى ذكره: أم اشتهى محمد ﷺ ما أعطاه الله من هذه الكرامة التي كرّمه بها من النبوّة والرسالة, وأنـزل الوحي عليه, وتمنى ذلك, فأعطاه إياه ربه, فلله ما في الدار الآخرة والأولى, وهي الدنيا, يعطي من شاء من خلقه ما شاء, ويحرم من شاء منهم ما شاء. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله ( أَمْ لِلإنْسَانِ مَا تَمَنَّى ) قال: وإن كان محمد تمنى هذا, فذلك له.
Rather, to Allah belongs the Hereafter and the first [life]
Аллаху принадлежит Последняя жизнь и жизнь первая
دنیا اور آخرت کا مالک تو اللہ ہی ہے
Hayatın ilki de sonu da Allah'ındır
A Dios le pertenecen esta vida y la otra