هي الآية رقم (56) من سورة يُونس تقع في الصفحة (215) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (11)
إن الله هو المحيي والمميت لا يتعذَّر عليه إحياء الناس بعد موتهم، كما لا تعجزه إماتتهم إذا أراد ذلك، وهم إليه راجعون بعد موتهم.
(هو يحيي ويميت وإليه ترجعون) في الآخرة فيجازيكم بأعمالكم.
(هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ) أي: هو المتصرف بالإحياء والإماتة، وسائر أنواع التدبير ، لا شريك له في ذلك.(وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) يوم القيامة، فيجازيكم بأعمالكم خيرها وشرها.
وأنه يحيي ويميت وإليه مرجعهم; وأنه القادر على ذلك العليم بما تفرق من الأجسام وتمزق في سائر أقطار الأرض والبحار والقفار.
القول في تأويل قوله تعالى : هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (56) قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: إن الله هو المحيي المميت ، لا يتعذّر عليه فعلُ ما أراد فعله من إحياء هؤلاء المشركين إذا أراد إحياءهم بعد مماتهم ، ولا إماتتهم إذا أراد ذلك، وهم إليه يصيرون بعد مماتهم ، فيعاينون ما كانوا به مكذبين من وعيدِ الله وعقابه.
He gives life and causes death, and to Him you will be returned
Он оживляет и умерщвляет, и к Нему вы будете возвращены
وہی زندگی بخشتا ہے اور وہی موت دیتا ہے اور اسی کی طرف تم سب کو پلٹنا ہے
Dirilten ve öldüren O'dur. O'na döneceksiniz