(أَفَأَمِنَ) فعل ماض، والفاء عاطفة والهمزة للاستفهام، والجملة معطوفة على جملة أخذناهم. (أَهْلُ) فاعل. (الْقُرى) مضاف إليه. (أَنْ يَأْتِيَهُمْ) مضارع منصوب والهاء مفعوله، والمصدر المؤول من أن والفعل في محل نصب مفعول به والتقدير إتيان بأسنا. (بَأْسُنا) فاعل. (بَياتاً) ظرف زمان أو حال بمعنى بائتين. والجملة الاسمية (وَهُمْ نائِمُونَ) في محل نصب حال.
هي الآية رقم (97) من سورة الأعرَاف تقع في الصفحة (163) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (9) ، وهي الآية رقم (1051) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
يأتيهم بأسنا : ينزل بهم عذابنا ، بياتا : وقت بيات أي ليلا
أيظن أهل القرى أنهم في منجاة ومأمن من عذاب الله، أن يأتيهم ليلا وهم نائمون؟
(أفأمن أهل القرى) المكذِّبون (أن يأتيهم بأسنا) عذابنا (بياتا) ليلا (وهم نائمون) غافلون عنه.
( أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى ْ) أي: المكذبة، بقرينة السياق ( أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ْ) أي: عذابنا الشديد ( بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ ْ) أي: في غفلتهم، وغرتهم وراحتهم.
م قال تعالى مخوفا ومحذرا من مخالفة أوامره ، والتجرؤ على زواجره : ( أفأمن أهل القرى ) أي : الكافرة ( أن يأتيهم بأسنا ) أي : عذابنا ونكالنا ، ( بياتا ) أي : ليلا ( وهم نائمون)
أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ (97)
Then, did the people of the cities feel secure from Our punishment coming to them at night while they were asleep
Неужели жители селений не опасались того, что Наше наказание постигнет их ночью, когда они спят
پھر کیا بستیوں کے لوگ اب اس سے بے خوف ہو گئے ہیں کہ ہماری گرفت کبھی اچانک اُن پر رات کے وقت نہ آ جائے گی جب کہ وہ سوتے پڑے ہوں؟
Kentlerin halkı, geceleyin uyurlarken azabımızın kendilerine gelmesinden güvende miydiler
¿Acaso la gente de esas ciudades se sentían seguros de que Mi ira no podría alcanzarlos por la noche, mientras dormían