(قالُوا) ماض وفاعله والجملة استئنافية (ابْنُوا) أمر وفاعله والجملة مقول القول (لَهُ) متعلقان بابنوا (بُنْياناً) مفعول به (فَأَلْقُوهُ) الفاء حرف عطف وأمر وفاعله ومفعوله والجملة معطوفة على ابنوا (فِي الْجَحِيمِ) متعلقان بألقوه
هي الآية رقم (97) من سورة الصَّافَات تقع في الصفحة (449) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (23) ، وهي الآية رقم (3885) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
(فلما قامت عليهم الحجة لجؤوا إلى القوة) وقالوا: ابنوا له بنيانًا واملؤوه حطبًا، ثم ألقوه فيه.
(قالوا) بينهم (ابنوا له بنيانا) فاملئوه حطبا وأضرموه بالنار فإذا التهب (فألقوه في الجحيم) النار الشديدة.
( قَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَانًا ) أي: عاليا مرتفعا، وأوقدوا فيها النار ( فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ ) جزاء على ما فعل، من تكسير آلهتهم.
فقالوا : ( ابنوا له بنيانا فألقوه في الجحيم ) وكان من أمرهم ما تقدم بيانه في سورة الأنبياء ، ونجاه الله من النار وأظهره عليهم ، وأعلى حجته ونصرها ; ولهذا قال تعالى : ( فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين )
القول في تأويل قوله تعالى : قَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَانًا فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ (97) يقول تعالى ذكره: قال قوم إبراهيم لما قال لهم إبراهيم: أَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَ * وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ ابنوا لإبراهيم بنيانا; ذكر أنهم بنوا له بنيانا يشبه التنور، ثم نقلوا إليه الحطب، وأوقدوا عليه ( فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ ) والجحيم عند العرب: جمر النار بعضُه على بعض، والنار على النار.
They said, "Construct for him a furnace and throw him into the burning fire
Они сказали: «Соорудите для него строение и бросьте его в огонь!»
انہوں نے آپس میں کہا "اس کے لیے ایک الاؤ تیار کرو اور اسے دہکتی ہوئی آگ کے ڈھیر میں پھینک دو
Putperestler: "Onun için bir yapı yapın da onu oradan ateşin içine atın" dediler
Dijeron: "Construiremos una hoguera y te arrojaremos al fuego llameante