(وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا) أن واسمها وماض وفاعله والجملة خبر أنهم والجملة الاسمية معطوفة على ما قبلها (كَما) صفة مفعول مطلق محذوف (ظَنَنْتُمْ) ماض وفاعله والجملة صلة الموصول (أَنْ) أن مخففة من الثقيلة واسمها ضمير الشأن محذوف (لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ) مضارع منصوب بلن ولفظ الجلالة فاعله (أَحَداً) مفعوله والجملة الفعلية خبر أن والمصدر من أن المخففة وما بعدها سد مسد مفعولي ظن.
هي الآية رقم (7) من سورة الجِن تقع في الصفحة (572) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29) ، وهي الآية رقم (5454) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
وأن كفار الإنس حسبوا كما حسبتم- يا معشر الجن- أن الله تعالى لن يبعث أحدًا بعد الموت.
(وأنهم) أي الجن (ظنوا كما ظننتم) يا إنس (أن) مخففة من الثقيلة، أي أنه (لن يبعث الله أحدا) بعد موته.
( وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا ) أي: فلما أنكروا البعث أقدموا على الشرك والطغيان.
وقوله : ( وأنهم ظنوا كما ظننتم أن لن يبعث الله أحدا ) أي : لن يبعث الله بعد هذه المدة رسولا
القول في تأويل قوله تعالى : وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا يقول تعالى ذكره. مخبرا عن قيل هؤلاء النفر من الجنّ(وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا ) يعني أن الرجال من الجنّ ظنوا كما ظنّ الرجال من الإنس أن لن يبعث الله أحدا رسولا إلى خلقه، يدعوهم إلى توحيده. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن الكلبيّ(وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنْتُمْ ) ظنّ كفار الجنّ كما ظنّ كفرة الإنس أن لن يبعث الله رسولا.
And they had thought, as you thought, that Allah would never send anyone [as a messenger]
Они думали так же, как и вы, что Аллах никого не воскресит
اور یہ کہ "انسانوں نے بھی وہی گمان کیا جیسا تمہارا گمان تھا کہ اللہ کسی کو رسول بنا کر نہ بھیجے گا
Doğrusu, onlar da sizin, Allah'ın kimseyi yeniden diriltmeyeceğinizi sandığınız gibi sanıda bulunmuşlardı
Ellos pensaban, como piensan ustedes, que Dios no iba a resucitar a nadie [de su tumba]