(وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ) انظر إعراب الآية رقم/ 9/.
هي الآية رقم (68) من سورة الشعراء تقع في الصفحة (370) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (19) ، وهي الآية رقم (3000) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
وإن ربك لهو العزيز الرحيم، بعزته أهلك الكافرين المكذبين، وبرحمته نجَّى موسى ومَن معه أجمعين.
(وإن ربك لهو العزيز) فانتقم من الكافرين بإغراقهم (الرحيم) بالمؤمنين فأنجاهم من الغرق.
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ بعزته أهلك الكافرين المكذبين، وبرحمته نجى موسى, ومن معه أجمعين.
ثم قال تعالى "إن في ذلك لآية" أي في هذه القصة وما فيها من العجائب والنصر والتأييد لعباد الله المؤمنين لدلالة وحجة قاطعة وحكمة بالغة "وما كان أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم" تقدم تفسيره.
( وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ ) في انتقامه ممن كفر به وكذّب رسله من أعدائه,( الرَّحِيمُ ) بمن أنجى من رسله, وأتباعهم من الغرق والعذاب الذي عذب به الكفرة.
And indeed, your Lord - He is the Exalted in Might, the Merciful
Воистину, твой Господь - Могущественный, Милосердный
اور حقیقت یہ ہے کہ تیرا رب زبردست بھی ہے اور رحیم بھی
Doğrusu Rabbin, güçlü olandır, merhamet edendir
Tu Señor es el Poderoso, el Misericordioso