(وَيَوْمَ) الواو حرف عطف يوم مفعول به لفعل محذوف اذكر (يُنادِيهِمْ) مضارع ومفعوله والفاعل مستتر والجملة في محل جر بالإضافة. (فَيَقُولُ) الفاء حرف عطف ومضارع فاعله مستتر والجملة معطوفة على ما قبلها (ما ذا) اسم استفهام في محل نصب مفعول مطلق (أَجَبْتُمُ) ماض وفاعله (الْمُرْسَلِينَ) مفعول به والجملة مقول القول.
هي الآية رقم (65) من سورة القَصَص تقع في الصفحة (393) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (20) ، وهي الآية رقم (3317) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
ويوم ينادي الله هؤلاء المشركين، فيقول: بأيِّ شيء أجبتم المرسلين فيما أرسلناهم به إليكم؟
(و) اذكر (يوم يناديهم فيقول ماذا أجبتم المرسلين) إليكم.
( وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَ ) هل صدقتموهم، (واتبعتموهم) أم كذبتموهم وخالفتموهم؟
وقوله : ( ويوم يناديهم فيقول ماذا أجبتم المرسلين ) : النداء الأول عن سؤال التوحيد ، وهذا فيه إثبات النبوات : ماذا كان جوابكم للمرسلين إليكم ؟ وكيف كان حالكم معهم ؟ وهذا كما يسأل العبد في قبره : من ربك ؟ ومن نبيك ؟ وما دينك ؟ فأما المؤمن فيشهد أنه لا إله إلا الله ، وأن محمدا عبد الله ورسوله
القول في تأويل قوله تعالى : وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَ (65) يقول تعالى ذكره: ويوم ينادي الله هؤلاء المشركين, فيقول لهم: ( مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَ ) فيما أرسلناهم به إليكم, من دعائكم إلى توحيدنا, والبراءة من الأوثان والأصنام .
And [mention] the Day He will call them and say, "What did you answer the messengers
В тот день Он воззовет к ним и скажет: «Что вы ответили посланникам?»
اور (فراموش نہ کریں یہ لوگ) وہ دن جبکہ وہ اِن کو پکارے گا اور پوچھے گا کہ "جو رسول بھیجے گئے تھے انہیں تم نے کیا جواب دیا تھا؟
O gün Allah onlara seslenir: "Peygamberlere ne cevap verdiniz?" der
El día que [Dios] los convoque y les pregunte: "¿Cuál fue su respuesta al llamado de los Mensajeros