(هذِهِ جَهَنَّمُ) مبتدأ وخبر والجملة استئنافية لا محل لها (الَّتِي) صفة (كُنْتُمْ) كان واسمها والجملة صلة لا محل لها. (تُوعَدُونَ) مضارع مبني للمجهول ونائب فاعل والجملة خبر كنتم.
هي الآية رقم (63) من سورة يسٓ تقع في الصفحة (444) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (23) ، وهي الآية رقم (3768) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
هذه جهنم التي كنتم توعدون بها في الدنيا على كفركم بالله وتكذيبكم رسله.
(هذه جهنم التي كنتم توعدون) بها.
فإذا أطعتم الشيطان، وعاديتم الرحمن، وكذبتم بلقائه، ووردتم القيامة دار الجزاء، وحق عليكم القول بالعذاب فـ ( هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ) وتكذبون بها، فانظروا إليها عيانا، فهناك تنزعج منهم القلوب، وتزوغ الأبصار، ويحصل الفزع الأكبر.
يقال للكفرة من بني آدم يوم القيامة ، وقد برزت الجحيم لهم تقريعا وتوبيخا : ( هذه جهنم التي كنتم توعدون ) أي : هذه التي حذرتكم الرسل فكذبتموهم ،
وقوله ( هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ) يقول: هذه جهنم التي كنتم توعدون بها في الدنيا على كفركم بالله، وتكذيبكم رسله، فكنتم بها تكذبون. وقيل: إن جهنم أول باب من أبواب النار.
This is the Hellfire which you were promised
Вот Геенна, которая была вам обещана
یہ وہی جہنم ہے جس سے تم کو ڈرایا جاتا رہا تھا
İşte bu, size söz verilen cehennemdir
Este es el Infierno que se les había prometido