(فَاسْجُدُوا) الفاء الفصيحة وأمر مبني على حذف النون والواو فاعله والجملة جواب شرط مقدر لا محل لها (لِلَّهِ) متعلقان بالفعل (وَاعْبُدُوا) معطوف على اسجدوا.
هي الآية رقم (62) من سورة النَّجم تقع في الصفحة (528) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (4846) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
أفمِن هذا القرآن تعجبون -أيها المشركون- من أن يكون صحيحًا، وتضحكون منه سخرية واستهزاءً، ولا تبكون خوفًا من وعيده، وأنتم لاهون معرضون عنه؟ فاسجدوا لله وأخلصوا العبادة له وحده، وسلِّموا له أموركم.
(فاسجدوا لله) الذي خلقكم (واعبدوا) ولا تسجدوا للأصنام ولا تعبدوها.
( فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا ) الأمر بالسجود لله خصوصا، ليدل ذلك على فضله وأنه سر العبادة ولبها، فإن لبها الخشوع لله والخضوع له، والسجود هو أعظم حالة يخضع بها العبد فإنه يخضع قلبه وبدنه، ويجعل أشرف أعضائه على الأرض المهينة موضع وطء الأقدام. ثم أمر بالعبادة عموما، الشاملة لجميع ما يحبه الله ويرضاه من الأعمال والأقوال الظاهرة والباطنة.تم تفسير سورة النجم، والحمد لله الذي لا نحصي ثناء عليه، بل هو كما أثنى على نفسه، وفوق ما يثني عليه عباده، وصلى الله على محمد وسلم تسليما كثيرا.
ثم قال آمرا لعباده بالسجود له والعبادة المتابعة لرسوله - ﷺ - والتوحيد والإخلاص : ( فاسجدوا لله واعبدوا ) أي : فاخضعوا له وأخلصوا ووحدوا . قال البخاري : حدثنا أبو معمر ، حدثنا عبد الوارث ، حدثنا أيوب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : سجد النبي - ﷺ - بالنجم ، وسجد معه المسلمون والمشركون والجن والإنس
وقوله ( فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا ) يقول تعالى ذكره: فاسجدوا لله أيها الناس في صلاتكم دون مَن سواه من الآلهة والأنداد, وإياه فاعبدوا دون غيره, فإنه لا ينبغي أن تكون العبادة إلا له, فأخلصوا له العبادة والسجود, ولا تجعلوا له شريكا في عبادتكم إياه. آخر تفسير سورة النجم.
So prostrate to Allah and worship [Him]
Падите же ниц перед Аллахом и поклоняйтесь
جھک جاؤ اللہ کے آگے اور بندگی بجا لاؤ
Artık secdeye varın, Allah'a kulluk edin
¡Prostérnense ante Dios y adórenlo solo a Él