(قالُوا) ماض وفاعل والجملة استئنافية (أَجِئْتَنا) الهمزة للاستفهام (جِئْتَنا) فعل ماض وفاعل ومفعول به (بِالْحَقِّ) متعلقان بجئتنا والجملة مقول القول (أَمْ) حرف عطف (أَنْتَ) مبتدأ (مِنَ اللَّاعِبِينَ) متعلقان بخبر أنت والجملة معطوفة
هي الآية رقم (55) من سورة الأنبيَاء تقع في الصفحة (326) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (17) ، وهي الآية رقم (2538) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
قالوا: أهذا القول الذي جئتنا به حق وَجِدٌّ، أم كلامك لنا كلام لاعبٍ مستهزئ لا يدري ما يقول؟
(قالوا أجئتنا بالحق) في قولك هذا (أم أنت من اللاعبين) فيه.
( قَالُوا ْ) على وجه الاستغراب لقوله، والاستعظام لما قال، وكيف بادأهم بتسفيههم، وتسفيه آبائهم: ( أَجِئْتَنَا بِالْحَقِّ أَمْ أَنْتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ ْ) أي: هذا القول الذي قلته، والذي جئتنا به، هل هو حق وجد؟ أم كلامك لنا، كلام لاعب مستهزئ، لا يدري ما يقول؟ وهذا الذي أرادوا، وإنما رددوا الكلام بين الأمرين، لأنهم نزلوه منزلة المتقرر المعلوم عند كل أحد، أن الكلام الذي جاء به إبراهيم، كلام سفيه لا يعقل ما يقول
( قالوا أجئتنا بالحق أم أنت من اللاعبين ) يقولون : هذا الكلام الصادر عنك تقوله لاعبا أو محقا فيه؟ فإنا لم نسمع به قبلك .
( قَالُوا أَجِئْتَنَا بِالْحَقِّ )؟ يقول: قال أبوه وقومه له: أجئتنا بالحقّ فيما تقول ( أَمْ أَنْتَ ) هازل لاعب ( مِنَ اللاعِبِينَ ).
They said, "Have you come to us with truth, or are you of those who jest
Они сказали: «Ты принес нам истину, или же ты забавляешься?»
انہوں نے کہا "کیا تو ہمارے سامنے اپنے اصلی خیالات پیش کر رہا ہے یا مذاق کرتا ہے؟
Sen bize gerçeği mi getirdin yoksa şaka mı ediyorsun?" dediler
Dijeron: "¿Nos hablas en serio o estás bromeando