(فَكَذَّبُوهُما) الفاء عاطفة وماض وفاعله ومفعوله والجملة معطوفة (فَكانُوا) الفاء عاطفة وكان واسمها (مِنَ الْمُهْلَكِينَ) متعلقان بالخبر المحذوف والجملة معطوفة
هي الآية رقم (48) من سورة المؤمنُون تقع في الصفحة (345) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (18) ، وهي الآية رقم (2721) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فكذبوهما فيما جاءا به، فكانوا من المهلكين بالغرق في البحر.
(فكذبوهما فكانوا من المهلكين).
ولهذا قال: ( فَكَذَّبُوهُمَا فَكَانُوا مِنَ الْمُهْلَكِينَ ) في الغرق في البحر، وبنو إسرائيل ينظرون.
فأهلك الله فرعون وملئه وأغرقهم في يوم واحد أجمعين.
وقوله: ( فَكَذَّبُوهُمَا فَكَانُوا مِنَ الْمُهْلَكِينَ ) يقول: فكذّب فرعون وملؤه موسى وهارون، فكانوا ممن أهلَكَهم الله كما أهلك من قبلهم من الأمم بتكذيبها رسلها.
So they denied them and were of those destroyed
Они сочли их обоих лжецами и обрекли себя на погибель
پس انہوں نے دونوں کو جھٹلا دیا اور ہلاک ہونے والوں میں جا ملے
Bu yüzden: "Milletleri bize kul iken, bizim gibi iki insana mı inanacağız?" deyip onları yalancı saydılar. Bu yüzden yok edildiler
Los desmintieron, y como consecuencia fueron destruidos