(يَوْمَ) بدل من يوم (يَسْمَعُونَ) مضارع مرفوع والواو فاعله (الصَّيْحَةَ) مفعول به والجملة في محل جر بالإضافة (بِالْحَقِّ) حال (ذلِكَ يَوْمُ) مبتدأ وخبره (الْخُرُوجِ) مضاف إليه والجملة الاسمية مستأنفة
هي الآية رقم (42) من سورة قٓ تقع في الصفحة (520) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (26) ، وهي الآية رقم (4672) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
يسْمعون الصيحة : نفخة البعث
واستمع -أيها الرسول- يوم ينادي المَلَك بنفخه في "القرن" من مكان قريب، يوم يسمعون صيحة البعث بالحق الذي لا شك فيه ولا امتراء، ذلك يوم خروج أهل القبور من قبورهم.
(يوم) بدل من يوم قبله (يسمعون) أي الخلق كلهم (الصيحة بالحق) بالبعث وهي النفخة الثانية من إسرافيل ويحتمل أن تكون قبل ندائه وبعده (ذلك) أي يوم النداء والسماع (يوم الخروج) من القبور وناصب يوم ينادي مقدرا، أي يعلمون عاقبة تكذيبهم.
( يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ ) أي: كل الخلائق يسمعون تلك الصيحة المزعجة المهولة ( بالحق ) الذي لا شك فيه ولا امتراء.( ذَلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ ) من القبور، الذي انفرد به القادر على كل شيء.
( يوم يسمعون الصيحة بالحق ) يعني : النفخة في الصور التي تأتي بالحق الذي كان أكثرهم فيه يمترون
وقوله ( يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ) يقول تعالى ذكره: يوم يسمع الخلائق صيحة البعث من القبور بالحق, يعني بالأمر بالإجابة لله إلى موقف الحساب. وقوله ( ذَلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ ) يقول تعالى ذكره. يوم خروج أهل القبور من قبورهم.
The Day they will hear the blast [of the Horn] in truth. That is the Day of Emergence [from the graves]
В тот день они услышат звук истинно. Это - День выхода из могил
جس دن سب لوگ آوازۂ حشر کو ٹھیک ٹھیک سن رہے ہوں گے، وہ زمین سے مُردوں کے نکلنے کا دن ہو گا
O gün çığlığı gerçekten duyarlar; işte o, kabirden çıkış günüdür
ese día todos escucharán el soplido que anuncia la verdad. Ese será el Día de la Resurrección