(وَلَقَدْ) سبق إعرابها. (جاءَ آلَ) ماض ومفعوله (فِرْعَوْنَ) مضاف إليه (النُّذُرُ) فاعل والجملة جواب القسم لا محل لها.
هي الآية رقم (41) من سورة القَمَر تقع في الصفحة (530) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (4887) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
ولقد جاء أتباعَ فرعون وقومَه إنذارُنا بالعقوبة لهم على كفرهم.
(ولقد جاء آل فرعون) قومه معه (النذر) الإنذار على لسان موسى وهارون فلم يؤمنوا بل
أي: ( وَلَقَدْ جَاءَ آلَ فِرْعَوْنَ ) أي: فرعون وقومه ( النُّذُرُ ) فأرسل الله إليهم موسى الكليم، وأيده بالآيات الباهرات، والمعجزات القاهرات
يقول تعالى مخبرا عن فرعون وقومه إنهم جاءهم رسول الله موسى وأخوه هارون بالبشارة إن آمنوا ، والنذارة إن كفروا ، وأيدهما بمعجزات عظيمة وآيات متعددة ، فكذبوا بها كلها ، فأخذهم الله أخذ عزيز مقتدر ، أي : فأبادهم الله ولم يبق منهم مخبرا ولا عينا ولا أثرا .
القول في تأويل قوله تعالى : وَلَقَدْ جَاءَ آلَ فِرْعَوْنَ النُّذُرُ (41) يقول تعالى ذكره: ولقد جاء أتباع فرعون وقومه إنذارنا بالعقوبة بكفرهم بنا وبرسولنا موسى .
And there certainly came to the people of Pharaoh warning
Предостережения также явились к роду Фараона
اور آل فرعون کے پاس بھی تنبیہات آئی تھیں
And olsun ki, Firavun erkanına uyaranlar geldi
Mi advertencia le llegó al Faraón [y su pueblo]