(أَمْ) حرف عطف (لَهُ) خبر مقدم (الْبَناتُ) مبتدأ مؤخر والجملة معطوفة على ما قبلها (وَلَكُمُ) خبر مقدم (الْبَنُونَ) مبتدأ مؤخر مرفوع بالواو لأنه ملحق بجمع المذكر السالم والجملة معطوفة على ما قبلها
هي الآية رقم (39) من سورة الطُّور تقع في الصفحة (525) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (4774) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
ألِلهِ سبحانه البنات ولكم البنون كما تزعمون افتراء وكذبًا؟
(أم له البنات) بزعمكم (ولكم البنون) تعالى الله عما زعمتموه.
( أَمْ لَهُ الْبَنَاتُ ) كما زعمتم ( وَلَكُمُ الْبَنُونَ ) فتجمعون بين المحذورين؟ جعلكم له الولد، واختياركم له أنقص الصنفين؟ فهل بعد هذا التنقص لرب العالمين غاية أو دونه نهاية؟
ثم قال منكرا عليهم فيما نسبوه إليه من البنات ، وجعلهم الملائكة إناثا ، واختيارهم لأنفسهم الذكور على الإناث ، بحيث إذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم
القول في تأويل قوله تعالى : أَمْ لَهُ الْبَنَاتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ (39) يقول تعالى ذكره للمشركين به من قريش: ألربكم أيها القوم البنات ولكم البنون؟ ذلك إذن قسمة ضيزي,
Or has He daughters while you have sons
Неужели у Него - дочери, а у вас - сыновья
کیا اللہ کے لیے تو ہیں بیٹیاں اور تم لوگوں کے لیے ہیں بیٹے؟
Demek kızlar Allah'ın, oğullar sizin öyle mi
¿Acaso a Dios Le pertenecen las hijas mujeres y a ellos los hijos varones