(مُحْضَرُونَ) خبر المبتدأ مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم.
هي الآية رقم (38) من سورة سَبإ تقع في الصفحة (432) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (22) ، وهي الآية رقم (3644) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
مُعاجزين : مُسابقينا ظانين أنهم يفوتوننا ، مُحضرون : تُحضرهم الزبانية إلى جهنّم
والذين يسعون في إبطال حججنا، ويصدون عن سبيل الله مشاقين مغالبين، هؤلاء في عذاب جهنم يوم القيامة، تحضرهم الزبانية، فلا يخرجون منها.
(والذين يسعوْن في آياتنا) القرآن بالإبطال (معجِّزين) لنا مقدّرين عجزنا وأنهم يفوتوننا (أولئك في العذاب محضرون).
وأما الذين سعوا في آياتنا على وجه التعجيز لنا ولرسلنا والتكذيب فـ ( أُولَئِكَ فِي الْعَذَابِ مُحْضَرُونَ )
( والذين يسعون في آياتنا معاجزين ) أي : يسعون في الصد عن سبيل الله ، واتباع الرسل والتصديق بآياته ، ( أولئك في العذاب محضرون ) أي : جميعهم مجزيون بأعمالهم فيها بحسبهم .
القول في تأويل قوله تعالى : وَالَّذِينَ يَسْعَوْنَ فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَئِكَ فِي الْعَذَابِ مُحْضَرُونَ (38) يقول تعالى ذكره: والذين يعملون في آياتنا، يعني: في حججنا وآي كتابنا، يبتغون إبطاله ويريدون إطفاء نوره معاونين، يحسبون أنهم يفوتوننا بأنفسهم ويعجزوننا(أُولَئِكَ فِي الْعَذَابِ مُحْضَرُونَ) يعني: في عذاب جهنم محضرون يوم القيامة .
And the ones who strive against Our verses to cause [them] failure - those will be brought into the punishment [to remain]
А те, которые стараются ослабить Наши знамения, будут ввергнуты в мучения
رہے وہ لوگ جو ہماری آیات کو نیچا دکھانے کے لیے دوڑ دھوپ کرتے ہیں، تو وہ عذاب میں مبتلا ہوں گے
Ayetlerimizi etkisiz kılmaya çalışanlar; işte onlar, azabla yüz yüze bırakılırlar
En cambio, aquellos que se esfuercen por denigrar Mi Mensaje serán llevados al castigo