(إِنْ) حرف نفي (هِيَ) مبتدأ (إِلَّا حَياتُنَا) إلا أداة حصر وحياتنا خبر المبتدأ ونا مضاف إليه (الدُّنْيا) صفة مجرورة بالكسرة المقدرة على الآلف للتعذر (نَمُوتُ) مضارع فاعله مستتر والجملة حال (وَنَحْيا) معطوف على نموت وهو مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر وفاعله مستتر (وَما) الواو عاطفة وما نافية حجازية تعمل عمل ليس (نَحْنُ) اسم ما في محل رفع (بِمَبْعُوثِينَ) الباء زائدة وخبر مجرور لفظا منصوب محلا والجملة معطوفة
هي الآية رقم (37) من سورة المؤمنُون تقع في الصفحة (344) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (18) ، وهي الآية رقم (2710) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
ما حياتنا إلا في هذه الدنيا، يموت الآباء منا ويحيا الأبناء، وما نحن بمخرجين أحياء مرة أخرى.
(إن هي) أي ما الحياة (إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا) بحياة أبنائنا (وما نحن بمبعوثين).
( إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا ) أي: يموت أناس، ويحيا أناس ( وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ )
وقوله: ( إِنْ هِيَ إِلا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا ) يقول: ما حياة إلا حياتنا الدنيا التي نحن فيها( نَمُوتُ وَنَحْيَا ) يقول: تموت الأحياء منا فلا تحيا ، ويحدث آخرون منا فيولدون أحياء ( وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ ) يقول: قالوا: وما نحن بمبعوثين بعد الممات. كما حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد في قوله: ( إِنْ هِيَ إِلا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ ) قال: يقول ليس آخرة ولا بعث، يكفرون بالبعث، يقولون: إنما هي حياتنا هذه ثم نموت ولا نحيا، يموت هؤلاء ويحيا هؤلاء، يقولون: إنما الناس كالزرع يحصد هذا ، وينبت هذا، يقولون: يموت هؤلاء ، ويأتي آخرون، وقرأ: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلَى رَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ إِذَا مُزِّقْتُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّكُمْ لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ وقرأ: لا تَأْتِينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ .
Life is not but our worldly life - we die and live, but we will not be resurrected
Нет ничего, кроме нашей жизни в этом мире. Мы умираем и живем, и мы не будем воскрешены
زندگی کچھ نہیں ہے مگر بس یہی دنیا کی زندگی یہیں ہم کو مرنا اور جینا ہے اور ہم ہرگز اٹھائے جانے والے نہیں ہیں
Hayat ancak bu dünyadakidir. Ölürüz ve yaşarız (kimimiz ölür kimimiz doğar); tekrar diriltilmeyiz
No hay otra vida más que la mundanal; vivimos, morimos y jamás seremos resucitados