(كَيْ) حرف مصدري ونصب (نُسَبِّحَكَ) مضارع فاعله مستتر والكاف مفعول به والفعل منصوب بكي (كَثِيراً) صفة لمفعول مطلق تقديره تسبيحا كثيرا والجملة معطوفة
هي الآية رقم (33) من سورة طه تقع في الصفحة (313) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (16) ، وهي الآية رقم (2381) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
قال موسى: رب وسِّع لي صدري، وسَهِّل لي أمري، وأطلق لساني بفصيح المنطق؛ ليفهموا كلامي. واجعل لي معينا من أهلي، هارون أخي. قَوِّني به وشدَّ به ظهري، وأشركه معي في النبوة وتبليغ الرسالة؛ كي ننزهك بالتسبيح كثيرًا، ونذكرك كثيرا فنحمدك. إنك كنت بنا بصيرًا، لا يخفى عليك شيء من أفعالنا.
(كي نسبحك) تسبيحا (كثيرا).
تفسير الايتين 33 و34 :ـ( كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا* وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا ) علم عليه الصلاة والسلام، أن مدار العبادات كلها والدين، على ذكر الله، فسأل الله أن يجعل أخاه معه، يتساعدان ويتعاونان على البر والتقوى، فيكثر منهما ذكر الله من التسبيح والتهليل، وغيره من أنواع العبادات.
"كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا" قال مجاهد لا يكون العبد من الذاكرين الله كثيرا حتى يذكر الله قائما وقاعدا ومضطجعا.
(كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا) يقول : كي نعظمك بالتسبيح لك كثيرا.
That we may exalt You much
чтобы мы славили Тебя многократно
تاکہ ہم خوب تیری پاکی بیان کریں
Musa: "Rabbim! Göğsümü genişlet, işimi kolaylaştır, dilimin düğümünü çöz ki sözümü iyi anlasınlar. Ailemden kardeşim Harun'u bana vezir yap, beni onunla destekle, onu görevimde ortak kıl ki Seni daha çok tesbih edelim ve çokça analım. Şüphesiz Sen bizi görmektesin" dedi
para que Te glorifiquemos