(وَأَشْرِكْهُ) الواو عاطفة وجملة أشركه معطوفة على اشدد (فِي أَمْرِي) متعلقان بأشركه.
هي الآية رقم (32) من سورة طه تقع في الصفحة (313) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (16) ، وهي الآية رقم (2380) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
قال موسى: رب وسِّع لي صدري، وسَهِّل لي أمري، وأطلق لساني بفصيح المنطق؛ ليفهموا كلامي. واجعل لي معينا من أهلي، هارون أخي. قَوِّني به وشدَّ به ظهري، وأشركه معي في النبوة وتبليغ الرسالة؛ كي ننزهك بالتسبيح كثيرًا، ونذكرك كثيرا فنحمدك. إنك كنت بنا بصيرًا، لا يخفى عليك شيء من أفعالنا.
(وأشركه في أمري) أي الرسالة والفعلان بصيغتي الأمر والمضارع المجزوم وهو جواب الطلب.
( وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي ) أي: في النبوة، بأن تجعله نبيا رسولا، كما جعلتني.
"وأشركه في أمري" أي في مشاورتي.
وقوله ( وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي ) يقول: واجعله نبيا مثل ما جعلتني نبيا، وأرسله معي إلى فرعون
And let him share my task
и позволь ему разделить со мной мою миссию
اور اس کو میرے کام میں شریک کر دے
Musa: "Rabbim! Göğsümü genişlet, işimi kolaylaştır, dilimin düğümünü çöz ki sözümü iyi anlasınlar. Ailemden kardeşim Harun'u bana vezir yap, beni onunla destekle, onu görevimde ortak kıl ki Seni daha çok tesbih edelim ve çokça analım. Şüphesiz Sen bizi görmektesin" dedi
y asócialo en mi misión