و(إِلى رَبِّكَ) خبر مقدم و(يَوْمَئِذٍ) ظرف زمان مضاف إلى مثله و(الْمَساقُ) مبتدأ مؤخر والجملة الاسمية جواب الشرط لا محل لها.
هي الآية رقم (30) من سورة القِيَامة تقع في الصفحة (578) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29) ، وهي الآية رقم (5581) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
المَساق : سَوْق العِبَاد للجزاء
حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض: هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة: إما إلى الجنة وإما إلى النار.
(إلى ربك يومئذ المساق) أي السوق وهذا يدل على العامل في إذا، والمعنى إذا بلغت النفس الحلقوم تساق إلى حكم ربها.
فتساق إلى الله تعالى، حتى يجازيها بأعمالها، ويقررها بفعالها.فهذا الزجر، (الذي ذكره الله) يسوق القلوب إلى ما فيه نجاتها، ويزجرها عما فيه هلاكها. ولكن المعاند الذي لا تنفع فيه الآيات، لا يزال مستمرا على بغيه وكفره وعناده.
وقوله : ( إلى ربك يومئذ المساق ) أي : المرجع والمآب ، وذلك أن الروح ترفع إلى السماوات ، فيقول الله عز وجل : ردوا عبدي إلى الأرض ، فإني منها خلقتهم ، وفيها أعيدهم ، ومنها أخرجهم تارة أخرى
وقوله : ( إلى ربك يومئذ المساق ) يقول : إلى ربك يا محمد يوم التفاف الساق بالساق مساقه .
To your Lord, that Day, will be the procession
и в тот день его пригонят к твоему Господу
وہ دن ہوگا تیرے رب کی طرف روانگی کا
O gün sevk Rabbin huzurunadır
Ese día será conducido hacia su Señor